عندما تتقاطع الطُرق

الرحله الثانيه والعشرون

والان نبدأ بالرحله الثانيه والعشرون من قصه"عندما تتقاطع الطرق"

بقلمي:فاطمه القاف.

—————-
لتين:

فتحت باب المطبخ متجمعين التلث خوات المسعدات
كل وحده قصتها شكل وشخصيتها تختلف عن الثانيه
اباوع على تبارك التعيط وتصيح والبيت كله مخبوص من وراها
تقدمولها هواي عرسان لكن تستقبلهم بالرفض
وهسه هي على كولتها عار وتريد تتزوج تخلص من هذا البيت

نسأل رغده ليش متزوجت تبارك تكول
هي ميعجبها العجب

ونجي نسأل تبارك تكول محد اجه بي حظ
ولحد هسه منعرف الجواب الصح

انقل نظري لرغده البشوشه رغم حياتها

الي القدر لعب عليها وقشمرها وتزوجت انسان مثل مُنير متعبها ومكرهه بعيشتها
يصير ابن عمتها تزوجته علمود متصير مشاكل
وهسه هي اكبر تعيسه بالحياه وتنصحنه نبتعد كل البعد عن هيج زواج
جابت منه ايليا ومرايم وكرار وكلهم يكرهون ابوهم
عدا كرار مدلل ابو

عمه نيران
ما اعرف اذا القدر لاعب عليها لو هي لاعبه علي
محد يعرف غيرها
من جان زوجها عايش دائما نسمع منها هي ممرتاحه وعايشه بمشاكل 
وحتى توصل للضرب
بس اذا نجي نسأل مهجه يكون الجواب مختلف جذريا

غريبين مختلفين متناقضين
شخصيات مختلفه وكل وحده اكو غموض بحياتها.
وحلقه مفقوده

نرجع لبابا و وسيم

بابا ميحبو لان صريح وميحب العابهم وغيبتهم
تزوج زواج تقليدي بعد ما جان يحب بت الجيران ومدري وين صفه بيها الدهر
صار عنده اني وعبودي وحسوني

عبودي نسخه مصغره من بابا بس بخيل
حسوني يشبه وسيم بشوش واجتماعي وحنين عليه

وسيم
اكثر شخص يحبو بالعائله محبوب وكيوت
يفتهمنه ويحتوينه ويراعي مشاعرنه
يشاقينه ويطلعنه
تزوج علياء بعد ما حبها لمده غير معروفه
بيبي موافقت على علياء اخذ تبارك وراح خطبها
تختلف الاجابات عند كل سؤال
وصار عنده سناء و عمران

سناء داهيه تراقب الكل وتألف كلام واغلب مشاكل البيت بسببها

عمران لطيف نوعا ما

صبيتلي جاي وكعدت على الكرسي المريح
اجه ايليا يأشرلي كومي
اهز راسي بلا

ايليا:كوميي لتين

باوعت علي بطرف عيني
-ما اكوم

مرايم:لا عبالك لتين مثلي تكوم

هو ايس مني وراح كعد بغير كرسي
ابتسمت على كلامي ويا

لا لتين شسالفه
ننساه يعني ننساه
ضيعنه خمس سنين نحبه
مو كافي؟