والان نبدأ بالرحله السادسه والعشرون من قصه "عندما تتقاطع الطُرق"
عندما دخلت حياتي
عندما رف قلبي لها
عندما شعر قلبي بالحُب تجاهها
تلونت حياتي و لوحاتي
من الاسود الى الابيض
ومن الرمادي الى الوردي
لونت حياتي وداخلي معا انها مُهجتي.بقلمي:فاطمه القاف.
لتنسون التصويت والتعليق بين الفقرات يحمسني انشرلكم بارتات بمده اسرع💕💕—————————
مُهجه: بحياتي ملازمه شي حرام
وهسه صرت انت اول حرام المسه.سديت الجامه بدون ما اشوف ردة فعله حتى
ما بيه حيل قهر بعدالطريق كله افكر بالسويته
بالي متشتت ما اعرف شنو اريد
بس بعدين اقتنعت انه الشي السويته صح
صيحت وعيطت فرغت طاقتي على مُتيمنهيت كلشي بيناتنه واعرف كلش زين البيناتنه مينتهي بهاي السهوله رح يضل يحاول وياي
بس حجيت هيح علمود احذره ويصير اله درس واعلمه على طبعي من اكول كلمه اسويها
وبالنهايه عندي ثقة تامه الله يديم علاقتنه بالاشخاص اليوالمونه.
وصلت للبيت سبحت وصليت
العصر لحو عليه انزل نفسيتي ممتقبله اشوف احد بس عيب ايام اني منازله يمهمكعدت وياهم وبين ضحكات وعركات عيوني مدمعه اخاف تنزل دمعه مني ويكولون هاي الدمعه المن
اريد احجي واطلع البكلبي بس لمنو؟
داومت طبيعي وايامي تمشي ببطئ يوميه مُتيم يجي ينتظرني علما اطلع يتوسل احجي وياه واني اتجاهله حتى بنظره ما اعبره
اضوج من اسوي هيج بس اريد افرض شخصيتي واعذبه مثل ما تعذبت من تركني هيج
هو صح يجي عليه بكل هاي الايام بس ميلح
من يشوفني قافله يعوفنيوبالي اصلا مو يمه
بالي يم سالفه بابا اريد ادله واريد ارفع قضيه عليهم بس لازم اتأكد من كلشي وخطواتي تكون مدروسهأكثر شي شايلتله هم هو شلون اكول لماما عن الموضوع شنو ردة فعلها تأيدني وناخذ حقنه سوه؟ لو تعوفني وتخليني امشي كل خطوه وحدي
أنت تقرأ
عندما تتقاطع الطُرق
غموض / إثارةعالجيني انقذيني من جحيم حياتي ترد عليه لا اعرف من انقذ هل حياتك ام حياتي؟ جحيمين مع بعضهما فكيف مصير قدرهما؟