الرحله الثانية والثلاثون

618 27 24
                                    

والان نبدأ الرحله الثانية والثلاثون من قصة"عندما تتقاطع الطرق"

بقلمي:فاطمه القاف

———————

جزء من القصَّة لا أحد يعرفه،
هذا الجزء تحديداً غيَّرك بأكملك وإلى الأبد!

لتين:

لتين:ليش جبتني لهنا؟

ضحك ضحكه مستفزه ما ادري اني شفتها مستفزه كال
زيد:برأيج؟

صفنت بوجهه راح بالي بعيد ضحك كأنه ممصدك مال راسه عقد حاجبه وكال
-ان شاء الله متفكرين باللي ببالي

صحيت على نفسي شسالفه شلون افكر هيج
-شبيك مفكرت بشي

اخذ السويج فتح الباب ونزل اجه فتحلي الباب من وره خشمه كال
-نزلي هسه ونتفاهم بعدين

جاوبته واني اسد الباب
-نتفاهم بخصوص شنو

دائما من نتمشى يلزم ايدي هسه عافني وراح يمشي كدامي

وصلنه لشقه فتحوا الباب طلعت شقه تيم سلمنه
كعدنه شويه بعدين تيم انطه صندوك لزيد وطلعنه

صعدنه بالسياره وكل شويه يزيد بالسرعه كلمه منطق ملامح وجهه واضح عليها العصبيه
صار يزيد بالسرعه اكثر و شارع عام هواي سيارات يمشي بيناتهم

-زيد شبيك خفف السرعه

مهتم ولا عبالك احجي وياه حتى بنظره معبرني
باوعت علي لزمت ساعد ايده احجي
-شبيك ضايج

هم مجاوبني عفته واني طاكه روحيي منه
خابرت عليه مهجه جاوبت عليها بصيغه الجمع ما اريده يعرف ويامن دا احجي
سديت التلفون منها كال بحده
-منو خابر

جاوبته بنفس النبره
-شعليك

هز راسه بعصبيه و صار يسوق اسرع كلبي رح يطلع من مكانه ممتعوده، سيطرت على نفسي ومنطيت ردة فعل بس بعدين متحملت ما احجي
-عود شنو يعني تسوق سريع واني وياك

-بكيفي

-اي نزلني وبكيفك عود

-سكتي لتين

-دحجي شبيك يا عيني

وفعلا نطق وكال شبي ،اعرفه بس الح علي شويه واكله احجي كبل يحجي ميتحمل يضم شي بكلبه...

زيد:شنو جان ببالج من جبتج هنا

-ماكو شي ببالي

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 21, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

عندما تتقاطع الطُرقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن