الرحله الواحده والعشرون

545 49 12
                                    

والان نبدا بالرحله الواحده والعشرون من قصه"عندما تتقاطع الطرق "

بقلمي:فاطمه القاف

——————

خلصت ونمت كعدت احساس غريب محاوطني
فتحت التلفون بسرعه كتبتله متردده

"تكدر تنتظر سنه وتجي تتقدملي"
بببي سنتها اقل من سنه بس كلت سنه علمود
اتأكد من مشاعري وهم علمود العائله يتقبلون الفرح شويه

وبعد كلشي يعتمد على جوابه

تركت التلفون فوك نزلت جوه ما اريد اشوف جوابه خايفه منه واذا ابقى فوك يجوز اتردد وامسحه.

كاعدين بالمطبخ يسولفون شويه ويعيطون هواي
اجه ايليا يباوع عليه كلي شلونج
جاوبته الحمدلله بدون ما اكله وانتَ شلونك

ايليا كأي شاب عادي مابي شي ينعاب
بس بنفس الوقت ما ادري لتين شلون حابته وموكفه كل حياتها علي

صعد كل واحد لغرفته واخذله مكان بالبيت ونام
واني بقيت الوب ما اريد اصعد فوك اخاف من الجواب اعرف الجواب شنو بس متردده من رده فعلي...

رحت لبيت خالو علي اكعد يم لتين شويه صارلها يوم مجايه لبيت جدو

دكيت الباب سمعت صوت لتين تكول ادخليي
نزعت نعالي ودخلت

جانت كاعده بالمطبخ تشرب ببسي
ضحكت وكتلها:شنو لازم ببسي
كدامها دجاج وتمن باوعت عليه

عندما تتقاطع الطُرقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن