الخَلِيفةُ |𝐶𝑎𝑙𝑖𝑓ℎ
لاتتجاهلوا الاخطاء الاملائية❤︎︎.
—" اوي ، افِيقي!".
فتحَت عِيناهَا وهِي تشَعُر بِطنينٍ بِأُذنها اليُسَرى، قد صرخَ هذا الأحمرُ الابله بَعد مُحاولاتٍ فاشِلةٍ لِأيقاضها.وجهّت لهُ لكمةً علىَ ساعِده بِينما تفركُ اذنها
" ماذا تُريد! لقَد فجّرت طبلتِي!".
تَذمرت وهِي تُدِير رأسهَا يُمنةً ويُسَرى
قَد غفت بِالخطَأ وهِي مُستلقِيةٌ بِملابِس السباحةَ تحت أشعةِ الشمسِ الدافئِة، ولكِن اصبحَ جِلدُها احمرًا الآن." اصبَحنا على ضِفاف واتَر سِيفن! وانتِ مازلتِ نائِمةً كَالحمقاءِ تمامًا !".
قالهَا بِنبرةٍ خشنةٍ وهو يَرمُقها من الأعلَى للِأسفل ثَم ذهبَ.ناظرتهُ بِتعجبٍ ولكنها لم تهتمُ ، تَمددت بكسلٍ لِتستقِيم مُتقدِمةً لِحَافِة السفينة .
وضعت يَدها على خصرهِا العارِي بِينما ترسمُ بسمةً مُتعجرِفة مِن غيرّ قصدٍ.
كَانَ النسيمُ يُحرِك نهاياتِ شعرهَا الشقراءُ بِهدوءٍ، لم يَعُد ذلِكَ الشعَر القصِيرُ الذِي كَان بِحدود رقبتها ، اصبحَ بِمُنتصفِ ظهرِهَا كما كَان مِن قبَل.
ومازالت لم تتخلَ عن عادةِ صبغِ أطرافهِ بِالأشقَر،
لم يَحتجَ الأصهبُ الذِي كَان يُراقِبهَا فِي الخَفاء أن يُعاود محاولاتِ التقَرُبِ منهَا ، لأن الأخُرى بِبساطةٍ لم تتغِير
كَانت كمَا هِيَ منذُ عشِرينَ عامًا.عَدا ان عُرِيهَا اصبحَ لايُطاق.
" اووي بِينكِي ، هلَ يُمكن للِسفينة ان تتقدَم اكثرَ لِتُحاذِي سفينتِي ؟".
نظَر لها بِين بِيكمان بِتجهُمٍ ، منذ ان وطَأت قدمُها هذهِ السَفِينةُ لم يَسلم اي شخصٍ من تشوهِ اسمهِ على لِسانهَا." انطُقِي اسمِي بشكلٍ صحيحٍ أولًا!".
زفرَ الهواءَ بِإمتعاضٍ ، لِيهدء قليلًا ثم يَتسائل
" أين هِي سَفينتُكِ؟".صمتت قليلًا، من الواضِح انها نسّت اين..
قلّب الاخرُ عيناهُ لِينطُق
" خلفَ الجزِيرة؟ ".
" نعمم!! خلفَ الجزيرةُ، فلا يُسمح للقراصنة بِإرساء سُفنهم مِن الأمام".وبِالفعَل، توجهت السَفِينةُ الرِيد فويسَ لِلإرسَاء خلفَ السَفينة
وانزال ڤِيينا عِندَ اقربِ نُقطةٍ، سَيجذبون انظار البحريةُ عمَا قريبٍ بِالتأكِيد .
أنت تقرأ
𝟶𝟺𝟶|| الأربَـعُون
Novela Juvenil"إيشيكاوا ڤِيينا" فتاةُ طبيعية من العالمِ الحديث، ماذا ستفعلُ ان وجدت نفسها منتقِلةُ رفقةً عائِلتها الى العالم الخِيالي الذي تشاهدهُ كل ليلة وكيفَ ستتصرفُ عنِدما تجِد انها الوحيدة التِي تمتلكُ ذكرياتهِا؟ One piece تنوية : القصةُ من تأليفي وان كان...