[٧] حُطام الصَخر

1.1K 98 57
                                    

"يالقوة الفُلاذي الا يحُطم صخرة الا حُطامكَ باتَ من الصَعابٍ"

بالذهنٍ المُحلقٍ عن المُحَيط من انجَماد الاطَراف من حقيقة المُرة في المظَاهر تضُربَ بالخَداع ، البرائه تلمع في حَدقتان الطَفل الا السُوادٍ يأكل الونٍ عِند الغَضب الكابد للسنُواتٍ يسَتمر للسنواتٍ عدة معَها الا في لحظة يصَرخ بالذي يكَسر الالفٍ الاراضَي او يسَقط جثمانٍ بالمُوت من حربًا تعلن الخَسارة عن شخصًا مُحَطم يعرف بالجبروت المقاوم الا للصمود حدود.

لم تتجمد اطَرافهِ او حتى ردة فعل يسَتحق الأمر برؤية الاشَقري الصَغير يربط احدهُم يواصل طعَنه بالابتَسامة الغريبه كأن الانتَصار أخذ حقهِ في هذهِ اللحظات ، باتَ هذا الشيء يروق اليهِ لدرجة كتف يداه لصَدرهِ متكئ على باب الغرفة دون ان ينَتبه تَيهيون اليهِ ، اسَتيقظ حتى يأتي يروي عطشه الا صادفة عيناه هذا المَنظر الذي اعَجبه ، يروق له المَناظر التعذيب الجسدي بشدة.

ام في الحقيقة يروقَ اليهِ رؤية الملامح السَعيده الضاحكه في تعذيب شخصًا والقهقه على الدماء المُتناثره ، العدو يسَقط امام قدماكَ هذهِ جائزه قيمه فتسَتحق السعاده التي تزين الملامح.

عندما انتَهى تَيهيون ، اسَتدار بومقيو بخطوات حثيثه يعُود لغرفته حتى يختبأ ولا يراه الصَغير.

بعدما ذهب تَيهيون لغرفته تحت مراقبة ذو العيون البنَيه ، يضَع ابتسامة صغيره حول ثغَره يالها من مشهد قد راق اليهِ.

بعدها اتجه الى باب الزنزانه يقف في بابها حتى نادى بخفُوت "لوكاس"

اسَتدار اليهِ حارس الزنرانه الذي في المقابل قد رشاه بومقيو ، يتواجد الحراس الذين عملوا تحت سيطرة الفَحمي لاجل بعض المال ، كانت مهمه سهله بحَق.

جاء لهنا حتى يبيع المخدرات بعدها يخَرج تحت اسم بومقيو ذو الشركة المشهوره لهذا دبر الحادثه الملهى هنا الا هو بالحقيقه بعيد المدى عن الشركه بالشخصيه التي لا يعلم احدًا سَرها الا الاقَرب اليهِ.

"نعم؟" تسأل لوكاس في المقابل مُسَتغرب من مناداة بومقيو له في هذا الوقَت المتأخَر.

"احذف سجلات كاميرات المراقبه جميعها وسوف ادفَع اليكَ ضعف المال"

فؤادهِ يابى الهدوء بالارتَفاع المواصَل يعَاند رغبته في هذا الشعور المسَتجد في داخَله لا يسَتطيع فهمه يبدأ من قلبه الهائج حتى الرغَبه تتصاعد في بقاء بومقيو معهِ تحت هذا الحَضن الخلفي المُصَاحب للصدمه هل كشَف الفَحمي سرهِ الصغير في الحقيقه ليس سارق بلـ قاتل ، لكن تتلاشى في الهواء من الانفَاس الساخنة كالمهدئ بجانب اذنهِ يصَب حتى يطرد الامراضٍ غافيًا براحة البالٍ التي يبَحث عِنها كالامان الذي هدر عمرهِ في المكوث بهِ يصَادف المنزل المُتحوى بالدفئ بالصمود المُتشبث يعاند الانَهيار والسقوط بالقوة يعُرف.

أَدْعَج TG حيث تعيش القصص. اكتشف الآن