"غافيًا على صورتكَ يالعَل ملقاكَ في الاحِلام"
الحُب في بعَض الأحيان نفَكر هي مجَرد كلمة من حرفَان لا معنى لها حقًا ، كلما حاولنَا فِهم المَغزى مِنه او ما الجَميل بهِ ، ولماذا مُعَضم النَاس يسَيرون خلفَ سَيرتهِ او يمَدحون شَريكُهم في كلمات تخَطت المَديح والغَزل! في شَخص عادي بالمعنى الكلمة! ، والذي يعظَمُها الاغَاني في الالحان وحروف المُتشَابكة كأن يروي قصصًا غَريبه تواجدت فقط في الكتب الرومنسيه والخَيال بعَيد المَدى عن مُخَيلتهِ ، لكن الا اسَتشعر البَعض مِنه وكيف يبدو هل وصَف شعور جَميل يكَفي؟ ، ام يريد زَياده في اسَتشعار هذهِ للوصَف الادق ، لكن مُتَأكد هو فَات بالشَكل يفوق الذكَر بالافواه ولدى الكتب التي انَدثرت لم يحُلى الا بالمُجَرب.
"من شَدة قلقي ارسَلت بيو لاحضار الاطفال من المدرسة وانتما تتبادلان القُبل!" يونجون يعَلم ماحَدث من مظَهر المكَتب كالذي عَصفت اعصَار قوي او تلقى هجومًا هُنا الا حاول ان يلطَف الاجواء ببعض الكلمات المازحة.
"اتعلم كم تَيهيون صَعب المنال وانتَ قطعت لحَظتي!" التَذمر وضَح من شَكل بومقيو عندما نَهض تَيهيون من فوقَ افخاذهِ يحاول ان يخَفي الاحمرار الذي زار وجَنتاه قد بدأ واضحًا ، وكأن الحراره اسَتقرت في اذناه كانت اشَد زهريه من وجهِ.
"هيونق اعطيني البنطال" صَوته مُخَفض مع يده التي امتَدت ناحية يونجون يريد البَنطال لان راه يمَسك كيس صَغير.
"تَفضل" انتَشله بسرعة يهرول الى الحمام بسرعة يغَلق الباب خلفهِ يبَدأ بالانتَزاع التنوره تحت نظرات يونجون الهادئه نقَلها مِنه الى بومقيو شَارد على باب الحمام فيبدو عليهِ ينتَظر خروج الاصَغر.
"بومقيو كيف حالكَ؟" صَدر صوت يونجون في المكتب يجَلب انتباه الفحمي اليهِ الذي قَطب حجباه عندما نَهض يغلقَ ازرار قَميصه مُتَذكر لمسات تَيهيون على صَدرهِ سوف يدفَع الاضعاف فقط في عودة الشعور الذي راوده أثناء تلمس انأمل تَيهيون فوقَ بشَرتهِ جعله للحظه يسَشتعر النَعيم من تلكَ الاصابع الساحره.
"ما منَاسبة هذا السؤال؟" سؤال الاكبَر بدأ غريبًا بالنسبة له في وقت كهذا وبالشَكل المُفاجئ؟.
"لا شيء" هسهس يونجون مُتنهد جالسًا على الاريكة القَريبة مِنه في عَيناه التي لَمعت بغرابه بدون ان يفَهمها بومقيو او معنى تلكَ الملامح الحَزينه؟.
تَنهد براحة عندما انتَزع التنوره على الارض يقَرب يده من الكَيس القريب من الارض ينتَشله يخرج بنطال اسود ضَيق لهذا ارتدأه بسرعة ، مُنَحني يأخذ الكيس عن الارض يضَع التنورة بِها فَكر رمَيها في القمامه لان يبدو تصَليحها امر صَعب لهذا خَرج من الحمام اخيرًا.
أنت تقرأ
أَدْعَج TG
Боевик-مُكتلمة- -يالليَالي الحُزنٍ التَي تصرخَ من الديجَور بالنياحٍ ولم ترى أَدْعَجكَ. تَيقيو -المُهيمن:بومقيو بدأت:٢٢٠٩٠٣ أنتهت:٢٣٠٣٢٢