أَدْعَج TG

[٣١] صَرخة نشُوه

+١٨

"نصَرخَ بالجِماع للرؤية الغِسقَ مِعًا"

الحَصُول على الثَقه من الشَخص الذي دائمًا ما كان يضَع حواجز بينه وبين الاشَخاص ، لا يريد احدًا ان يدنِسَه او الوصول اليهِ من لمِسَات او حتى قُبل من الحُطَام الذي حِصلَ عليهِ من الصَغر يجعله يرى الناس سواسيه بالافعال من النَظرات حوليهِ يقَشَعر بدنهِ بالخوف الذي إمتَلكه بالرجفه التي تزوره ، الان ينَظر للذي اشَغل ذهنهِ ورن رنين فؤادهِ في رؤيتَهِ كأن المرء الوحَيد الذي يسَتحق ان يتَملكك او الحصول على اعِمقَ نقطه في داخلكَ لم يتَوصل لها احدًا في السَابقَ تحلقان مع بعضَكما في السِماء كالطُيور من تلكَ النِشوه ، في رؤية اللمعه التي تمنى الحَصول عليها من أدْعجه لا غَيره.

صُوتَ القُبل في تلكَ الغرفه مع صَداها العالي بالانغَماس الاحِباء الحصول على عِمقها للنقطاع الانِفَس ثم العُوده اليَها بالعُمقَ اكثر من السَابقَ وإشِد مع يد بومقيو التي مازالتَ تتراقص على بشَرتهِ الظَاهره فاليد البارده على ظَهرهِ تسبب القشعريره في اسِفل عاموده الفَقري الا تَيهيون تجاهل هذا الشعور يلاعب خِصَلات الاكبر الخَلفيه للشَعره.

يَد بومقيو نَزلت الى اسِفل يتَلمس مؤخره الاصَغر يضَغط عليها من خلفَ التنوره مُسَبب الرعِشه للجسدهِ مع آنين خافت صدره من فاهه في وسط القبلة التي واصل بومقيو في ادخال لسَانهِ يعانقه مع خاصة تَيهيون ممتصًا اياه ، مُتَلذذ باللعاب الزهري  الذي خلط مع لعِابه.

ابتَعد مُسَبب في نزول على طَرف شِفاه تَيهيون بعَض اللعاب الذي اقَترب بومقيو يخَرج لسانهِ يلعقه من جانب فمهِ بعدها ابتَعد ينَظر للاصَغر صاحب الوجه الاحِمر مع أذناه التي اشَتعلت كذلكَ يفَتح عيناه بالخَفه جاعل من تلكَ السوداء تظَهر بِها لِمعه واضَحه بغَير ثبات تتحَرك تنظر الى الاكَبر.

يَد بومقيو نَزلت اسِفَل التَنوره يرفَعها مُتلمس مُؤخرتهِ قابض عليها بالشَكل القوي تَيهيون اصَدر شِهقه يالتَصق بالاكبر حيث احِتكَ جزءهما السفلي ، الابتَسامة ارتفعت حول شِفاه بومقيو "لماذا انتَ مُسَتعجل للدرجة لم ترتدي سروال داخَلي اسفل التنوره"

"اصمت ليس من شأنكَ" نَزلت يد تَيهيون من حول رقبته تضَرب صَدرهِ مع انقلاب ملامحهِ للانزعاج.

"حقًا؟" هِمسها بالخفوت عندما صِفع مؤخرته بالشَكل القوي يسبب في ارتَجاجها.

"اللعنه عليكَ يدكَ قويه" صَاح تَيهيون يضَع ملامح مُتألمه أثَر الضَربه القويه التي حصل عليها على مؤخرته العَاريه.