أَدْعَج TG

[٩] النِشَوة

تحتوي على مقاطع +١٨

"فُقَدانكَ بالحَياة ضَائع"

الاصُواتَ بالانِفاس بالكَاد تلتقط مُتقَطه بالهواء تتلاشَى في نهاية المَطاف كالدخان من ثِقلها يبقَى صدى اثَرها من تاوهات والآنين الذي يقَع في هذا المكان بالمَزيد من الآثِم والمُحَرمات مايزيدهم بالثوب المُثَقل الا النشوة المَحرمة تصَاعدت في اجَسادهم غير مُقَاوم ان لا ينَدفع احُدهم عن عَدم فِعلها لمسة بعد الاخرى حتى توصلوا في مُطارحة الجنسٍ ينَبث من طرفٍ بالحُب والاخَر بالافَكار الخَبيثه والجنسيه ليس الا! ،  يضَع كل ثِقتهِ بهِ كأن اخر شخصًا في هذا العالم المُنتَهي حتى لا يضَع فرصة اللمسَات التي ترفَعه عن الارضٍ وقد تضَربه بالارض الصِلبه من قوة المُصداقيه المُخبئ الا هو اخَتار السَير عليهِ.

ينَحي بظهرهِ اكثر بالوجنتاه الزهريهِ والعَينان التي قُلبت عن مِكانها حتى تصاعدت للفوق وفمهِ لم يصَمت عن اصَدار التاوهات المُحاول كِتمها يصَرخ بالشموخ الا هو طَريح اسِفل شخصًا كان يبَحث عن جرائمهِ يلقي بالاصابع اتهام عليهِ يبَحث هنا وهناكَ عن طِرف الخَيط المُكمل للحكايه.

يد صاحب الخصلات الفَحميه تضَغط على ظهرهِ من الخلف حتى يرطَم وجهِ اكثر على المَكتب ، مازال يرتدي قَميص الابَيض بعدما انتَزع سترة الضابط ، لكن بنطالهِ وسروال الداخَلي قد سقط على الارض من قِبل بومقيو الذي جعله يقع مع قبلاتهِ حتى يوصله لهذا الحَد من العُمقَ غير مقاوم الاكبر.

بعَدما عِبث بمؤخرتهِ حتى دفَع في جوفهِ بعضوه داخَل الاخَر ، الاشَقري ساقط البنطال والسروال بجانب اقدامهِ على الارض اما بومقيو فقط انزل قليلًا من بجامتهِ يخَرج قضيبه حتى حشَره داخل ويليام المُبعَثر من تاوهات والشهوه التي امتلئت بهِ فقط يتحَرك جسدهِ اثَر هذهِ الدفعات فوق المكتب المتكئ عليهِ وبومقيو لا يعَطي ذرة صَبر عن عدم دفَع اكثر في داخلهِ فلم يهَتم أن تألم الذي في اسفلهِ او حتى ان كانت المره الاولى له في ممارسة الجَنس!.

"بو-بومقيو برفَق" التقَطع الذي ظِهر من شِفتاه بعدما كان الاخَر يدفَع بدون اكتَراث في داخلهِ يتجَاهل ما يصَدر من ويليام من حديثًا كأن اذناه قد غُلقتَ عن اي صوت!.

"انتَ تضَيق على قضَيبي بفتحتكَ" قال بومقيو كلماته مرافق قطب حَجباه عندما اخَرج قضيبه ، يجَعل من ويليام يتَنهد يعود برأسهِ على المكتب براحة.

"ماذا؟" لم يطول ذلكَ حتى اعاد بومقيو لامساكهِ من فخذاه يصَعده على المكتب يعَطي وجهِ اليهِ مُفرقًا قدماه حتى لم يسَتعاب ويليام مايحَدث او رمَش قليلًا لان الاخَر قد اعاد لادخال عضوهِ مُجددًا في فَتحته بدون مُقَدمات!.