كيليان و إيزابيلا فاليريو

4.1K 117 0
                                    

كيليان فاليريو: الابن الأكبر لعائلة فاليريو الشهيرة، عائلة تمتاز بإنجاب الأطباء المرموقين ورجال الأعمال الناجحين. في السادسة والعشرين من عمره، يعتبر كيليان نموذجًا للجاذبية والوسامة، بطول فارع وجسد منحوت يظهر عضلاته البارزة بوضوح. اكتسب لون بشرته سمرة خفيفة من تعرضه للشمس، وشعره الأسود اللامع يتخذ قصة كلاسيكية تضيف إلى مظهره الأنيق. عيونه الزرقاء الداكنة تكاد تبدو سوداء من شدة قتامتها، وتمتاز بنظرة ثابتة لا تبوح بمشاعره، لكنها تعكس ثقته العالية بنفسه. أهدابه السوداء كثيفة وطويلة، وأنفه المرتفع والطويل يضفي على ملامحه قوة وصرامة. شفاهه تتسم بامتلاء الشفة السفلية مقارنة بالعلوية، بينما فكه المربع الحاد يبرز رجولته، ولحيته الخفيفة والمشذبة بعناية تضفي عليه هالة من الرقي.

كيليان شخصية هادئة بطبعها، نادرًا ما يظهر غضبه، ولكن حين يفعل يكون غضبه مرعبًا. قليل الكلام، لكنه محب للمرح حين تسنح الفرصة. ذكاؤه لافت، حيث يمتلك ذاكرة فوتوغرافية تتيح له استيعاب المعلومات بسرعة هائلة. شغفه بالعلم والتعلم دفعه لتجاوز عدة مراحل دراسية، مما جعله أصغر جراح في إيطاليا وفي المستشفى الجامعي الذي يمتلك والده نسبة كبيرة من أسهمه. يجمع كيليان بين الحزم والرقة، بين الجدية والمرح، ليشكل شخصية معقدة ومثيرة للاهتمام.

إيزابيلا فاليريو: أصغر فرد في عائلة فاليريو المرموقة، تبلغ من العمر اثنين وعشرين عامًا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

إيزابيلا فاليريو: أصغر فرد في عائلة فاليريو المرموقة، تبلغ من العمر اثنين وعشرين عامًا. تمتاز بجمالها الفاتن وطول قامتها التي تصل إلى متر وسبعين سنتيمترًا. بشرتها البيضاء تبرز جمال عيونها اللوزية الزرقاء، التي تأخذ لون البحر، أفتح من عيون شقيقها. اختارت إيزابيلا صبغ شعرها الطويل والمتموج بلون بنفسجي جريء، تضفي عليه تلك الموجات الكبيرة لمسة من التميز والأناقة. أنفها الصغير المرتفع يتناسب تمامًا مع تقاسيم وجهها الرقيق، وشفاهها الوردية الممتلئة قليلاً تضيف إلى جمالها.

إيزابيلا هي الفتاة المدللة لعائلة فاليريو، لكن هذا لم يمنعها من أن تكون مرحة ومتمردة، مصممة على إثبات قدرتها على الاعتماد على نفسها. تعتقد أنه على الرغم من قسوة الحياة، يمكنها الوقوف بثبات والصمود دون الاستناد إلى اسم عائلتها. شخصيتها المحبوبة والظريفة تجعلها صديقة وفية وصاحبة قلب نقي.

بعد أن أنهت دراستها في الطب، أصبحت الآن جراحة أسنان معتمدة في المستشفى الجامعي بروما. طموحها لا يعرف حدودًا، إذ تطمح لفتح عيادات طب أسنان في عدة ولايات في إيطاليا. أحلامها تتجاوز ذلك، فهي تريد تعلم كل شيء وتجربة كل ما هو جديد. إيزابيلا عاشقة للحياة بكل تفاصيلها، لكن يبقى السؤال: هل الحياة ستبادلها نفس الحب؟

 إيزابيلا عاشقة للحياة بكل تفاصيلها، لكن يبقى السؤال: هل الحياة ستبادلها نفس الحب؟

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.








LUCIANA حيث تعيش القصص. اكتشف الآن