مساء الخير يا حبيباتي عاملين ايه 💖
طبعا مختفية فجأة بس عندي مشاغل كتير غصب عني 🥺
المفروض كنت هاجي بفصل جديد النهاردة بس الحقيقة اكتشفت حاجة مفاجئة ليا 🙂🙂
الفصل التاسع والستون من الرواية دي في مشهد مهم جداااااااااا بين فجر وليل منزلش كامل
وواحدة من القارئات كتر خيرها نبهتني
الحقيقة اتصدمت لأنه مشهد مهم والمفروض بيترتب عليه حاجات مهمة في الحبكة وفي تغير كبير للشخصيات
واتفاجئت انكم مخدتوش بالكم إن المشهد مش كامل بينهم ولا حد سأل
وهو عمال يحس بالذنب إنه عايرها بقتلها للجنين وانتو ولا انتو هنا 😒
عرفتو آخرة الفصول اليومية بتخلينا مش واخدين بالنا ازاي 😂😂😂🤦♀️
طبعا أنا هضيف المشهد للفصل بإذن الله
وقررت أحطه هنا بشكل منفصل بحيث اللي قرأ الفصل قبل كده ميرجعش يدور ويتلخبط
وهنبهكم لحاجة مهمة
ياريت يا بنات تساعدوني لان الفصل طويل وأثناء التنزيل بيعلق مني الواتباد وبتعب وممكن مخدش بالي
فلما تحسوا المشهد اتقطع فجأة أو في حاجة غلط ياريت تنبهوني هكون ممتنة
مع العلم إن المشهد لما بيخلص أنا بحط نقط كتير وراه زي كده
...................
فلو خلص فجأة بدون نقط عرفوني 💖
يلا المشهد طويل جدا ركزوا فيه لحد ما نتقابل الفصل الجاي
وطبعا منتظرة آرائكم 💖💖..................
فرد كفه الآخر محركا أصابعه ببطء يسرد كامل عرضه المغري " إن أحسست بدمائك حارة فوق راحتي .. سامحتك يا ليل "
مد لها السكين أكثر يناوشها بعينيه أمام صاحبيه المشاهدين بتخشب الصدمة ..
بينما هي ارتجفت تنزل بعينيها ناحية السكين اللامع الذي بدا كأنه يناديها متحديا ..
إنها بالفعل لا تملك ما تعيش لأجله
فلمَ لا يكون السماح آخر أمنية بعيدة المنال .. فتنالها !
رفعت مقلتيها الواسعتين له ترمقه غير مصدقة بساطة تخليه فهمست بألم " أهون ! "
مال فمه بتبسم محتقر أقر به بلا تردد " تهونين ! "
عقدت حاجبيها قائلة بصوت مبحوح عيناها لا ترمشان " بتلك البساطة "
أومأ يمعن في إيلامها بسهولة لفظه لها " بمنتهى البساطة "
شهقت تهز رأسها مكذبة ما تراه ماثلا أمامها من بأس شرس
دموعها تتدفق من مقلتيها رغم تحجرهما فوق رؤيته
أنت تقرأ
فجري أنت ، بقلم آلاء منير
Romanceماذا يحدث عندما تتلاقى سمو المبادئ مع دنيا الرغبات ! عندما تضعك الحياة بين اختيارين أحلاهما علقم .. عندما تُخير بين فقد من تحب أو .. فقد نفسك ! أقدم لكم عملي الثاني والأكبر .. رواية تجمع بين الشيء ونقيضه .. تحمل نكهة بيوتنا البسيطة .. وفيها من القصص...