Vote & Comment...
Follow me..الجزء السادس
بدأت سهام تشعر بدوخة وتنتابها قشعرة ملئت كل جسدها فاستلقت سهام على السرير من ذلك الشعور، وبدأ جون يقبل رقبتها بلطف ويتلذذ برائحة شعرها الزكية ورائحة جسدها المثيرة.
وبدأ الزوج يتحرك بلطف ويعاشر زوجته بحب، وكان كل حركة يقوم بها تنتج عنها شعور بالانتعاش والسعادة للزوجين. وكانت الأحاسيس تتلاطم بينهما بشدة، وكان الحب يملأ الغرفة ويعم الجو، فكان الزوج يشعر بأنه يستحوذ على كل شيء في العالم عندما يعاشر زوجته بحب وحنان.
وعندما بدأ جون بتحريك جسده بشكل أكثر عنفًا وشدة، بدأت زوجته تتأوه بصوت خافت وتحرك جسدها بشكل متزامن مع حركاته.
وكان كل منهما يشعر بالحب العميق والشغف الجامح، وكان الجو يملأه الغرام والرومانسية.
وفي لحظة من اللحظات، توقف الزوج عن الحركة واحتضن زوجته بلطف وعاطفة، وقال لها بصوت خافت: "أنتِ كل شيء بالنسبة لي، يا حبيبتي".
ردت زوجته بابتسامة جميلة وقلب مليء بالحب والعاطفة: "أنتِ كل شيء بالنسبة لي أيضًا، يا حبيبي".
وعندما فكا من بعضهما البعض، احتضنا بعضهما البعض بلطف وحنان ونظر جون إلى سهام بعمق، وقال لها بصوت خافت: "أريد أن أقضي الليلة بجانبكِ، وأن أشعر بكِ بجميع أشكال الحب والغرام". فابتسمت سهام له بشغف، وقالت: "أنا أيضًا أريد ذلك، يا حبيبي".
وبدأ الزوجان بتحضير أنفسهما للعشاء، وتناولا طعامًا شهيًا ورومانسيًا مليئًا بالشموع والورود الحمراء، وكانت الأجواء ممزوجة بالحب والغرام والرومانسية. وبعد الانتهاء من العشاء، انتقل الزوجان إلى غرفة النوم، حيث بدأوا بتبادل القبلات العميقة والعاطفية مرة أخرى، وتحولت الغرفة إلى عالم من الغرام والشهوة والعاطفة.
وكان الحب يلاطفهم بشدة، وكانت سهام تحتضن جون بشغف وعاطفة، وتختلط أنفاسهما مع بعضهما البعض، وكانت الشهوة تتسلل إلى جسدهما وتجتاحهما بكل قوة، فأصبحا كالأمواج المتلاطمة في بحر الحب والغرام.
وبعد ذلك، انغمس الزوجان في النوم، حيث كانوا ينامون بجانب بعضهما البعض ويشعرون بالراحة والأمان. كانت الأحلام الجميلة تملأ رؤوسهما، وكانت الابتسامات تعبّر عن السعادة والرضا في وجوههما.
يتبع...
أنت تقرأ
أحببت طفلتي
Misterio / Suspenso"في دينا العجائب، تتحاكى قصة أحببت طفلتي، حكاية عن الأمل والخداع الأعمق. يتزوج جون، الرجل الأمين والحنون، من سهام، الأرملة التي تعول طفليها، ليالي ومالك. يأخذهم للعيش في فيلا فاخرة، حيث يصبحون عائلة. ومع ذلك، هذا الواقع الجديد يختبئ خلف أسوار الفيلا...