أحببت طفلتي (١٨)

737 3 0
                                    

If you like ♥️
Vote & Comment...
Follow me...


الجزء الثامن عشر

ظل جون يراقب ليالي ويختلس النظرات بإعجاب شديد، فكانت تنشر جمالها في كل مكان، كان يحلم باللحظة التي يتمكن فيها من الاقتراب منها ولمس بشرتها الناعمة، لكنه خاف من ردة فعلها.

في لحظة من اللحظات، عندما رفعت ليالي يدها لتعدل شعرها، شعر جون بأن قلبه يتوقف عن النبض، حيث ظهر شعرها الناعم الذي يلمع في منطقة الإبط، وكان لونه فاتح خفيف يلفت النظر ويثير الشوق في داخله.

وفي ذلك اللحظة، تحولت الغرفة إلى جو من الرومانسية والشغف، حيث كانت نظرات جون تتفحص ليالي بشكل شوقي، وكان يشعر بالرغبة الجامحة في الاقتراب منها.

وفي ذلك الوقت، شعر جون بأنه يريد الاقتراب من ليالي ويلمس ذراعاتها وساقها الناعمين ، والجلوس بجوارها، والتحدث معها، فقد شعر بأنه يريد أن يكون قريبًا منها بأي طريقة ممكنة.

ولكنه لم يجرؤ على الاقتراب من ليالي، فأنه يعلم انه يجب أن لا يفعل ذلك، وخاف أن تشعر ليالي بالإزعاج إذا قام بمضايقتها. ولذلك، اكتفى جون بالنظر إلى ليالي من بعيد، والتأمل في جمالها وأناقتها وجاذبيتها.

وجد جون نفسه يتلهف للنظر إلى ليالي في كل مرة تلتفت إليه، لم يستطع أن يمنع نفسه من سرقة النظرات عندما تلتفت لتعدل شعرها، وكان يشاهد بإعجاب شديد كلما ظهرت منطقة الإبط.

جون قرر الانسحاب إلى غرفة النوم، فقد شعر بالحاجة للراحة والاسترخاء بعد الإثارة التي شعر بها في غرفة المعيشة.

وعندما وصل إلى الغرفة، وجد زوجته سهام ما زالت نائمة بقميصها النوم على السرير، فقرر أن يقوم بإيقاظها فاقترب منها ببطء، وبدأ يقبلها على شفايفها، ويتقرب منها بحنان، ويقول لها: "حبيبتي، أنا هنا، أنا بجانبك."

وكانت سهام تحاول الاستيقاظ، لكنها لم تفهم بعد ماذا يحدث، فقد كانت ما زالت في غفوة عميقة. لكن جون كان يقبلها بسخونة وشهوة لم تعدها من قبل.

شعرت سهام بنشوة تنتاب كل اطرافها  ، استلقت على ظهرها وفتحت ساقيها وتركت له نفسها، ليفعل ما يشتهيه، وبدأت تسترخي وتستمتع باللحظة الرومانسية التي تعيشها مع زوجها.

أثناء تقبيل جون لرقبة سهام، شعر بردة فعل حارة تنتاب كل أعضاء جسمها، وقد اشتدت شهوته عندما عندما بدأ يعلق سهام صدرها.

وبدأ يقبلها بشغف شديد ويتحرك بلطف على جسدها، حتى التحم بها، كان يغوص جون في عالم من الاثارة والمتعة.

سهام بدورها، شعرت بنشوة كبيرة تنتاب كل أطراف جسدها، وهي تستمتع بلحظة الرومانسية التي تعيشها مع زوجها.

وبدأت تتحرك بلطف وتمتلكها الشهوة، وهي تدفع جسدها إلى جسد زوجها بشغف شديد.

وفي تلك اللحظة كان آنين سهام يرج اركان الغرفة، كان العالم يدور حولهما فقط، وكانوا يعيشون في عالمهم الخاص المليء بالغرام والشغف والمتعة. وكانت تلك اللحظات العاطفية المليئة بالنشوة، تجعلهما يشعران بالسعادة والإثارة، ويجعلهما يريدان أن يبقيا بهذه اللحظات الرومانسية إلى الأبد.

يتبع...

If you like ♥️
Vote & Comment...
Follow me...

أحببت طفلتي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن