"جاي تراقب ابن سنان"
تكلم زيدان اللي هوة رجل تقريباً بالاربعينات يشتغل بأعمال مشبوهة وعندة مجموعة ملاهي وهوة عندة عداوة وي سنان اللي حكم اخو الصغير صلاح اعدام ع الرغم من انو اجتلة ادلة هواي تثبت برائتة ع الاقل المفروض حكمة يصير مؤبد مو اعدام وبوكتهة سنان جان محكم عواطفة ما محكم مهنيتة
"اي هوة ما يطلع من المستشفى راح للبيت"
"وسنان من هذا الذيج المرة دافع عنة من دزيت الة تهديد"
"سيدي ما عندي علم هوة يجي لبيتهم"
"شوفليا منو"
يقصد خطاب كونة شافة بالكامرات شلون دافع عن سنان وهو اللي دزلة لملثمين وهوة هدفة ينتقم من سنان لأخو لذا يتبع كل تحركاتة وكل شي عنة
"ودزلي لكتلك علي لسنان"
اردف وهوة كالعادة يدز تهديدات لسنان بس ما واصل للهيب يريد شوي شوي ينفذ خطة انتقامة،
طلع السكرتير وجان كاعد ع مكتب كبير وعلي صورة اخو صلاح راح ماخذهة يمسح عليهة
"والله والخلقك اخذ ثارك من سنان النكس وابنة"
تكلم بغضب وعيونة حمر من الحقد والغل.
..
"يعني شنو تقبل ع العرض"
جان خطاب وسنان بالمكتب واخطاب طلب هذا اللقاء حتة يوافق ع انو يكون حارس لهيب الشخصي بدون علم لهيب حتة
"اي سيد سنان اقبل"
"شعجب غيرت رأيك"
" اذا تكول دازيلك تهديد بأسم لهيب شلون ما اقبل"
"انت شنو علاقة وي لهيب"
تلبك خطاب وما يعرف شنو يجاوب وردف بنبرة مزح يتملص من الجواب"ما يطيقني"
تغااضى سنان عن شكل خطاب ونبرتة وشكل عيونة التلمع من ينذكر لهيب وهوة ما يعرف ليش هيج وثق بي وامنة ع ابنة"باوع خطاب ما تضايقة اذا كلك روح تروح وتراقب حياتة من بعيد"
" وتدير بالك مهما يكون ما تدخل بأي شي يسوي"
"راح اوثق بيك وأمنك ع روحي"تنهد سنان ولاحظ خطاب الحزن بعيونة وخوفة ع لهيب وحبة الة وهوة استغرب من انو سنان حذر كلش وي لهيب وطبعة