غُصن تانيت جَيتك وانتَ حَطاب..
،
،"عليكم السلام عن قريب تخلص الرواية انشالله، تمام أهلاً مع السلامة "
اردف لهيب بالهاتف جالس على الكرسي امام مرآة ميز العطور مبتدي يسرح شعرة بالسشوار بعد ان غلق الهاتف رامي على الطاولة" جوعان اني شوية شرايك نطلب فد شي لو نطلع الجو زين مو بارد "
تكلم مع خطاب اللي كان جالس خلفه على السرير يتصفح بهاتفه مختار لهيب احد عطورة من مجموعة فيزاتشي المميز بالنسبة الة وما يستغني عنهة واضع رشات خلف اذنه وعلى رقبته" حالياً عندي رغبة وحدة"
تكلم خطاب يهمس بأذنه مباغتة بحضن من الخلف مخلي لهيب يشهق كونة ما حس بوجودة فهو منذ البداية كان يراقب الاصغر جلوسة تسريحة لشعرة تمايلة بين ما يرش العطر على نفسة ما خلت نظراتة من الرغبة والشبق" تؤ خطاب مو وكتهة جوعان "
اردف لهيب بضجر محاول يدفع خطاب اللي مثبت رأسة على جانب رقبته تماماً بمكان الشامة المفضل عندة يشمهة بلهفة يمسح عيونة هناك براحة مغلي لهيب يرخى جسده وملامحة وهو يشعر بلحية خطاب ووجهة على ترافة رقبته" ماكو وكت الهة اريدك بكل الاوقات، وبعدين لابسلي هذا وكاعد تتلوى كبالي اشتعلت شعل "
اردف خطاب بأذن لهيب بين ما يطبع بوسات سطحية بكل مكان برقبة الاصغر تغري ادنى حركة منة حتى وان كانت عادية كان لهيب يلبس برنص الاستحمام النيلي يحاول يتملص من احضان خطاب اللي يسحبة اكثر ناحيته رادف يهمسلة بكلمات تخلي لهيب طاير يشعر بقشعريرة جلده "تعال حبيبي ممحتاج ما تريد اونسك شلون ريحة تشلني""لا تؤ وين كعدتني"
تكلم لهيب بصوت واطي بنبرة واهنة من سحبة خطاب يدورة ناحيتة جالس الأكبر على ذات الكرسي مخلي الأصغر يجلس بحضنة رافع رجليه مخليهة على جوانب خصرة شاعر لهيب بأنتصابة تحته ماسكة خطاب من صرة مقبل شفتيه بعنف مبالغ فيه مدخل لسانة لجوفة يرتشف من ريقة بتوق مرر لسانة على سقف فمة لطالما كانت هذه الحركة تعجب لهيب
"اه ايدك باردة"
اردف الاصغر يفصل قبلتهم وهو يتنفس بقوة يرتفع وينزل صدرة يمسك كف خطاب الباردة يبعدهة عن مؤخرتة اللي كانت عارية من غير بوكسر" خل ادفيهة هنا نار ملتهبة"
اردف خطاب ببرة متلاعبة مبدي يمسح على فتحة لهيب بشكل سطحي وبدون ترطيب مخلي لهيب يجن جنونة من احساس الخشونة على فتحتة
" بس بالنيچ افصلك على مزاجي"
تكلم خطاب بهمس ونبرة رجولية غليضة يعض على شحمة اذن لهيب ويلحس اذنه ويمصهة مكمل كلامة بين ما يمسح على فتحة لهيب بذات الطريقه " اعرف وين اليعجبك وشتحب اعرف شنو يهيجك وشنو يطفيك، استلذ من اشوفك تحاول ما تبين رغبتك وانت ترجف رجف بس يطخك زبي"