_مرحبا بك في جزءٍ جديد_ــــــــــــــــ
-تاريخ و توقيت فتحك للجزء؟
-لا تنسى إضائة النجمة لطفا منك و دعما لي ♡..
-أتوق لتعليقاتك بين الفقرات ♡..
ــــــــــــــــ
100 votes+ 1k comments = next part will be published immediately ✓
ــــــــــــــــــ
ENJOY GUYS
۞۞۞
أنهى يونغي توقيع آخر أوراق ملفّ بين يديه، ليحمله سائرا خارج مكتبه المشترك رفقة نامجون، كان مقر الشرطة المركزي كبيراً أبيض التجهيزات و مطورا بعدة طوابق، الأرضي تواجد به قسم الإستقبال.
بسلالم زجاجي من الجوانب تؤدي للطابق العلوي المطل لأسفل، و قسم الشرطة المختص بالمخالفات التي لا تصل لمقام الجُنح، كان و كعادته مليئا بالناس بين مكاتب الشرطة.
كلما صعدت طابقا صعدت في سلم الشارات لدى ضباط الأمن و الشرطة، عميد، شرطي ممتاز، محقق، محقق ممتاز، و رئيس القسم.
" تمّ توقيع الأوراق الخاصة بالملفّ، قم ببعثه للرئيس، و توجيه نسخة للمدعي العام المكلف بالقضية." وضع ملفه يعطي قوله للشرطي على المكتب الذي أجابه فورا : حالاً حضرة المحقق.
قبل أن يعود أدراجه لمكتبه، لمح أحدهم على مكتب أحد رجال الشرطة.
مع اقترابه تناهت لسمعه صوته قائلا : وقّع هنا ثم ارحيل، مرحب بك في سجن المركز دائما، مادمت أحد الزوار الدؤوبين على المجيء.
-مرحبا.
ألقى التحية على الشرطي، الذي استقام وقفاً احترماً تحت أنظار الجالس مكبل اليدين.اقترب الفتى مقوس الشفاه بجانبية يوقع الأوراق، سرعان ما سحب يداه المكبتلين لحجره قائلا بينما يونغي يسحب الملفّ يقرأ من بين سطوره.
أنت تقرأ
RHAPSODY - الحب الأول
Hành độngظهرَ في حياتها ليجعلها في تيهان العشقِ تسألُ عقلها و قلبها عما إذا كانَ الحبّ اختيارا سديدا، في عالمهم كانت أمارةُ الحبّ دماءََ حمراءَ لا وروداََ.. لكنهُ منحها الإثنينِ سويةََ. كانت تخالُ نفسها تعرفُه... و قد أخفى عنـهـا أسـرارَ اثنيّ عـشـرةَ سنـةٍ...