_مرحبا بك في جزءٍ جديد_
ــــــــــــــــ
-تاريخ و توقيت فتحك للجزء؟
-لا تنسى إضائة النجمة لطفا منك و دعما لي ♡..
-أتوق لتعليقاتك بين الفقرات ♡..
ــــــــــــــــ
150 votes+ 1.5k comments = next part will be published immediately ✓
ــــــــــــــــــ
ENJOY GUYS
۞۞۞
قبلَ وقوعِ الانفجار الذي أطاح المبنى كاملاً، كان الأمر دقيقاً للغاية لينتهي أمر الدلائل التي قد تعيق حرية ملك العالم السفلي بآسيا و من بجانبه، ابنته، جاي، و دييغو.
ذاك الإتصال الذي كان قائما بينه و بين رجاله، مع أولِ إشارة منهُ تحرّك اثنانِ بمسدسات مع كاتِمِ الصوت متجهين من الناحية خلف المبنى.
سحبا الزناد بخطى قويّة، يغطيان وجهيهما بماسكٍ أسوَد و لا يظهر منهما سوى العيون الثاقبة السوداء.
اقترب أحد رجال الشرطة ممن كانو يحرسون خلف البناية، فسقط طريحاً و تتالت الطلقات المكتومة من مسدسات الرجُلين لتنهي حياة ثلاثٍ آخرين، كانت بضعُ ثوانٍ من الدقيقة كفيلة ليصبح الطريق خاليا أمامهما نحو قبوِ البناية.
توغّلا بكل سكوت نحو الداخِل، أحدهما كانت بظهره حقيبة و الثاني بظهره قارورة بنزين كبيرة، ألقى أولهم مسدسه ليفعل الثاني المثل.
اتجه الأولُ يفرغ القارورة على جثث الرجال بحواجب مقطّبة بينما الثاني اتجه يضع القنابل في زوايا المصنعِ الأربع بكل احترافية مهتما بجعل المبنى عند الانفجار ينزل بشكل متوازٍ قدر الإمكان.
في تلك الأثناء كانت الشرطة مشغولة بالحراسة خارجاً مبعدة الجميع عن البناية، و بطريقة احتيالية سون الذي كان محتجزا لديهم فرّ هارباً.
خرجَ الرجُلان، أولهما قام بفتح ولاعته و إلقائها بعد أن أصبحا مبتعدين يحثّانِ الطى عبوراً للخارج.
أنت تقرأ
RHAPSODY - الحب الأول
Acciónظهرَ في حياتها ليجعلها في تيهان العشقِ تسألُ عقلها و قلبها عما إذا كانَ الحبّ اختيارا سديدا، في عالمهم كانت أمارةُ الحبّ دماءََ حمراءَ لا وروداََ.. لكنهُ منحها الإثنينِ سويةََ. كانت تخالُ نفسها تعرفُه... و قد أخفى عنـهـا أسـرارَ اثنيّ عـشـرةَ سنـةٍ...