_مرحبا بك في جزءٍ جديد_ــــــــــــــــ
_this part might has sexual moments, some of you won't like to read_
_البارت بيحتوي جزئية جريئة، قد يلا يحبذها البعض، لطفا تحملو مسؤولية اختياركم._
ــــــــــــــــ
- ما هو تاريخ فتحك للجزء؟
لا تنسى إضائة النجمة لطفا منك و دعما لي ♡..
أتوق لتعليقاتك بين الفقرات ♡..
ــــــــــــــــ
100votes+ 1k comments = next part will be published immediately
ــــــــــــــــــ
ENJOY GUYS
۞۞۞
و عندما سألها سؤالا بدل إعطائها جوابا قاطعا عن خاصتها، زاد توترها عما قد جال خاطره، و ما الذي قد صوره له عقله بخصوص جونغكوك و علاقتهما.فلم تجرؤ عن سؤاله أكثر، و قبل أن تفكر في فعل ذلك هو فقط أعطاها رده فاتحا أزرار.
"أردت أن أتأكد إن كنت تحبينه، و كما توقعت..."و قبل أن يكمل رفع عينيه ليريح جسده، اسطرد و عيناه عليها : لا يزال حيا يُرزق.
تريث حينا، شهق بوفرة الهواء ليقرب جدعه منها ينبس : لا أغفل عن أي تفصيلة دقيقة تخصّكِ، مخطئة يا عزيزتي إن اعتقدتِ أنّي لا أعرفكِ جيدآ.
بقيت هي تحملق و يداها على جوانب كرسي الأريكة الجلدية البني، سحبت بغتة نظرها عن خاصته الحادّ، هنيهة من الوقت و هي مشيحة إياه عن والدها بينما قلبها كان سريع النّبض.
سكب له كاس ماء يشربه، فتسربت كلماتها لمسمعه ما جعله يرفع عيناه نحوها بالِعا آخر رشفات الماء.
أنت تقرأ
RHAPSODY - الحب الأول
Acciónظهرَ في حياتها ليجعلها في تيهان العشقِ تسألُ عقلها و قلبها عما إذا كانَ الحبّ اختيارا سديدا، في عالمهم كانت أمارةُ الحبّ دماءََ حمراءَ لا وروداََ.. لكنهُ منحها الإثنينِ سويةََ. كانت تخالُ نفسها تعرفُه... و قد أخفى عنـهـا أسـرارَ اثنيّ عـشـرةَ سنـةٍ...