19 | غوست..

4K 247 1K
                                    


_مرحبا بك في جزءٍ جديد_

ــــــــــــــــ

_this part might has sexual moments, some of you won't like to read_

_البارت بيحتوي جزئية جريئة، قد يلا يحبذها البعض، لطفا تحملو مسؤولية اختياركم._

ــــــــــــــــ

- ما هو تاريخ فتحك للجزء؟

لا تنسى إضائة النجمة لطفا منك و دعما لي ♡..

أتوق لتعليقاتك بين الفقرات ♡..

ــــــــــــــــ

100votes+ 1k comments = next part will be published immediately

ــــــــــــــــــ

ENJOY GUYS

ENJOY GUYS

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

۞۞۞


و عندما سألها سؤالا بدل إعطائها جوابا قاطعا عن خاصتها، زاد توترها عما قد جال خاطره، و ما الذي قد صوره له عقله بخصوص جونغكوك و علاقتهما.

فلم تجرؤ عن سؤاله أكثر، و قبل أن تفكر في فعل ذلك هو فقط أعطاها رده فاتحا أزرار.
"أردت أن أتأكد إن كنت تحبينه، و كما توقعت..."

و قبل أن يكمل رفع عينيه ليريح جسده، اسطرد و عيناه عليها : لا يزال حيا يُرزق.

تريث حينا، شهق بوفرة الهواء ليقرب جدعه منها ينبس : لا أغفل عن أي تفصيلة دقيقة تخصّكِ، مخطئة يا عزيزتي إن اعتقدتِ أنّي لا أعرفكِ جيدآ.

بقيت هي تحملق و يداها على جوانب كرسي الأريكة الجلدية البني، سحبت بغتة نظرها عن خاصته الحادّ، هنيهة من الوقت و هي مشيحة إياه عن والدها بينما قلبها كان سريع النّبض.

سكب له كاس ماء يشربه، فتسربت كلماتها لمسمعه ما جعله يرفع عيناه نحوها بالِعا آخر رشفات الماء.

RHAPSODY - الحب الأولحيث تعيش القصص. اكتشف الآن