مـاس ل شـفاء آل سـالم"ستتصالح مع خذلان الأقربين، ومع فكرة أنك لستَ الاختيار الأول في حياة مَن جعلته كل اختياراتك الأولى، ومع انقضاء أوقات الألم رغم صعوبتها، وأن العالم لن يتوقف لأن روحك تنزف على الطريق، ستتجاوز كل الألم بأن تعتاده.. ستتصالح يا صديقي، لكن لكل شيء ثمن، وهذا "التصالح" ثمنه غالٍ، ثمن يتركز في أنك لن تعود كما كنتَ أبدًا."
بعد تفكير طويل وحرب داخليه اخذت القرار الي لازم اخذه من البدايه وبدون تفكير مستحيل ادخل علاقه او اوافق ع الزواج واني لساتني ممتشافيه او ناسيه او حتى متجاوزه الموضوع وارجع افوت بموضوع ثاني اللحظه الي فكرت اوافق بيها ع العريس حسيت اذا سويت هيج راح اكون انسانه رخيصه ما اختلف شي عن الزباله ما اعرف شلون فكرت اوافق وتحت اي تأثير اصلاً فكرت مجرد تفكير تأثير الانتقام تأثير النسيان تأثير الفرحه المؤقته اي تأثير ما اعرف، شون اتقبل اعيش وي رجال وگلبي يم رجال ثاني هم راح اغلط بأسمه هم راح يجي وقت واقارن بينه وبينه انس واتمنى لو يكون مثله بعيونه ب لحيته وشواربه لو بحنيته او حتى شون يلبس ويحچي شون لمن يباوعلي وعيونه تلمع ، مو ماس الي تسوي هيج صح احب اعامل الناس بالمثل بس مو على حساب نفسي واذيتي ولا على حساب حياة رجال اخر معنده اي ذنب غير انه اجه دگ بابي ورادني بالحلال ......
ما اعرف اذا ممكن اسميها فترة التجاوز فترة الخمول لو فتره الانشغال الفتره الي فاتت وصلت لقرار بعد تفكير هواي انه اترك الشغل مداتحمل وجودي بنفس المكان وياه اذا اشوفه اضوج واذا ما اشوفه ابقى ادورله ف ما اعرف التناقض الي دا اعيشه لوين راح يوصلني كلش تعبني الموضوع واخذ من وقتي وعافيتي ف احسن شي اترك الشغل وادور على غيره....
وهم حسمت قراري بخصوص العريس ورحت ادور لماما حتى احجي وياها
- ها ماما گاعده وحدج
- غير حضرتج لازگه بغرفتج وعايفتني
- اسفه بس والله عبالي يم ام احمد
- لا هسه راح اروح الها انتظر الكيكة تبرد
- واني صارلي ساعه اشتم ريحة كيك وكلت ماما مسويتها النا طلعت الها نيالها عليج
- يعني على مود كيكة نيالها اليسمعج يكول ما اطبخ وموتتج من الجوع
- لا حشا غير عايشين ع الاندومي
- دستحي على وجهج وكومي منا هسه اليسمعج يصدك
- يعني افتهم شون احد يسمعنا واحنه ببيتنا مخلين كاميرات مراقبة لو اجهزة تنصت انتو الامهات شون تفكرون
- كومي منا احسن
- هههه اشاقه شعندي غيرج ست الحبايب انتي
- من الاخير شعندج بعيونج حجي اسمعج
- كاشفتني وحافظه حركاتي ، بس لا حاطه اجهزة مراقبه بغرفتي
أنت تقرأ
ماس
Romanceنحن لا نسقط عبثاً في الحب دائماً ما يوجد سببً او مبرر واغلب الاحيان نحن نسقط سهواً اما ان نكون من المحظوظين ذوي النهايات السعيده او نكون من المحظوظين الذين نالوا شرف الحب بدون ان يهتموا النهايه او نكون من المفقودين او الفاقدين في جميع الاحوال ن...