...
مرت عدة أيام... و كُنت سأنسى موضوع لقائه لولا تشييو-تشان
...
عدت مجددا... هيه؟ لما الطريق يبدو مألوفا جدا؟
...
مشيت و مشيت، وجدت هرة في الشارع، لم أستطع مقاومة التربيت عليها ثم أكملت طريقي
اخيرا المكان المقصود! مبنى كبير يتكون من خمسة طوابق تقريبا...
...
يبدوا مألوفا جدا...
هناك مقهى لطيف في الطابق الأول~
استعلمت عن مكان مكتب وكالة التحقيق المسلحة، إنه الطابق الرابع، فهمت.
أخذت المصعد بدل الدرج
الطابق الرابع
الطابق الرابع
الطابق الرابع
الطابق الرابع
الطابق الرابع
الطابق الرابع
الطابق الرابع
...
وصلت عند الباب، كنت سأفتحه إلى أن تبادر سؤال إلى ذهني
" لحظة... لما أتيت مجدد؟ "
...
فتشت قليلا في حقبيتي و وجدت ورقة بعلامة حمراء، لا بد ان تكون في غاية الأهمية لذا فتحتها
اه صحيح! انا هنا لمقابلة شخص مهم للغاية~
بدأت اتوتر مجددا، قلبي كان يخفق بسرعة و كأنه سينفجر، أخذت نفسا عميقا و تنهدت، طرقت الباب
...
خرج فتى بشعر ابيض كبياض الثلج و خصلة سوداء صغيرة، رحب بي
" يوكي-سان، اهلا بعودتك! رانبو-سان سيكون هنا قريبا "
ا-
كيف عرف اسمي؟ و كيف عرف اني هنا لأرى رانبو؟!
" المعذرة... هل أعرفك؟ "
سألته
بدت عليه ملامح الصدمة، ما الأمر؟
على كل حال، أدخلني إلى مكتب الوكالة لأجد شخصا بني الشعر يختبئ خلف شخص أشقر... و لقد بدى لي مألوفا.
...
اقتربت منه
" المعذرة... هل تقابلنا من قبل؟ "
سألت
" كلا كلا كلا كلا "
...
" بلى... انا أعرفك... "
أنت تقرأ
هل تذكرني، إيدوغاوا-كن؟
Fanfictionعندما رأيته اصبت بالدهشة و بقيت مدة من الزمن و انا انظر إليه دون وعي ثم ركضت إليه و انا اصرخ بأعلى صوتي دون أن انتبه- " إيدوغاوا-كن! " قبل أن يلتفت حتى قفزت و عانقته بكل قوتي ثم امسكت بوجهه، شعرت بقطرات ماء دافئة تسيل على وجهي فجأة اه اجل، تِلك كانت...
