هل تذكرني، إيدوغاوا-كن؟

ميزوكي

ويلب، بما انه قصة ميزوكي ودعت المنصة راح اشرح عنها بالمختصر المفيد هنا

ميزوكي كيوكو، 20 عاما، تدرس تخصص "علم النفس الجنائي"، تحلم منذ صغرها بمساعدة الآخرين في هذا المجال، تكرس نفسها و وقتها بجد لهذا الهدف، تُقدر الحياة للغاية.

شعرها طويل و أسود كالفحم، عيناها قرمزيتان كالدماء.

و تمتلك قطا لطيفا أسود اللون إسمه سورا، تحبه أكثر من أي شيء آخر في الكون.

لدى ميزوكي زميلة دراسة تدعى مياكي كاهو، و التي بدورها تحلم بمساعدة الآخرين.

تمتلك شعرا ذو لون عسلي، مثل عينيها.

~

كانت مبزوكي تبحث عن عمل بدوام جزئي منذ سن 19 -تقريبا- لتكتسب خبرة كافية لتساعدها لاحقا، و عند بلوغها سن 21 حاولت الالتحاق بطاقم عمل الدوام الجزئي لدى الوكالة (و هي تكره دازاي)، حاولت اثبات فائدتها عن طريق تقديم قدرتها 'الحقيقة السوداء' التي تكتشف ماهية و حقيقة الشخص لها امام اعضاء الوكالة، و لقد نجحت.

{ في نفس الوقت في مكان آخر، مياكي استطاعت الحصول على عمل بدوام جزئي لدى الشرطة.
كانت ستنضم لميزوكي لكنها لا تحب وكالة التحقيق المسلحة. }

لكن ملفات ميزوكي... كانت... غير موحودة.

منذ قرابة قبل ثلاث سنوات، لا يوجد أي أثر حياة عنها، فأين كانت؟
هذا السؤال الذي أخاف كونيكيدا.
فقد تكون جاسوسة اتت لتخريب انسحان الوكالة، من يدري؟
حتى دازاي كان يضع خطوطا حمراء على اسمها، حتى انه قد وصع جهاز تتبع لديها (لكنها وجدته، حطمته و رمته في القمامة).

في يوم اخر...
كانت ميزوكي تمشي ساهية حتى وصلت لأعلى بناية، و هناك ظهر دازاي مع مسدس في يده موجه نحوها.

اعترفت ميزوكي انها كانت تكذب على الوكالة بشأن قوتها، و أن ما حدث في المكتب سابقا كان مجرد تمثيلية منها و استعمال لما تعلمته في الجامعة.

و عندما تجهزت ميزو للموت و طلبت من دازاي انهاء حياتها كونها كانت "وحشا" (اااااا كانت تقتل في السابق، و ليس بعد الآن- كان احدهم يسيطر على عقلها و هي تنفذ من دون وعي)

لكن دازاي ضرب طلقة واحدة، و لم تصب ميزوكي.

استدارت الأخرى لتجد أنه اطلق النار على بناية أخرى، و لاحظت عبر الزجاج المكسور شيئا يلمع... فعرفت انه معدن - و على الأغلب سلاح قناص.