( انا على قيد الحياة :>
يو، مر وقت طويل يا رفاق!
اشتقت لكم جميعا! 3>
مجددا، شكرا جزيلا لكم على تطلعكم الدائم للقصة و أحداثها🤍
و الآن، بدون إطالة أكثر سأترككم مع هذا الفصل القصير جدا و الخاص(؟)❤️ ).
.
.[ هذا عبارة عن خلف الكواليس و لا دخل له في أحداث القصة الأساسية. ]
.
.
.ميم: ☆
يوكي: □
رانبو: ◇
.
.
.فُتحت الستائر من على عتبة المسرح...
و أسودا الشعر ينظران لبعضهما باستغراب...
◇: " لا تشبهينني حتى. "
□: " و لا أتصرف بحماقة مثلك أيضا. ^^ "
و في هذه الأثناء، ظهرت شقراء بخصل بيضاء وجناحأبيض واحد أيسر، معلقة في الهواء بحبل و تنزل ببطئ... و بشكل أحمق🤡✨️
☆: " سُحقا! أنزلوني أسرع! "
و بقيت تتخبط في الهواء كالسمكة.□: " اسمع، ما رأيك أن نذهب و نتناول المثلجات بدل الوقوف هنا و مشاهدة هذه السخافة؟ "
◇: " ربما هذه المرة الأولى التي أوافقكِ الرأي فيها. "
و قبل أن يذهبا سقطت ذات الجناح الواحد على الأرضية، كانت ملقاة على وجهها.
حدق الإثنان فيها لبضع لحظات و من ثم في بعضهما.
□: " هل ماتت أخيرا؟ "
◇: " لو ماتت لما كنا سننطق بكلمة أخرى الآن. "
□: " آه... هل هي تحتضر إذن؟ "
◇: " لو كانت تحتضر لكان كل شيء مُعتِما من حولنا. "
□: " آه... إذن هل هي؟- "
☆: " *شهقة*... أنا بخير! D: "
□: " اوه، يا للأسف... "
☆: " على ما تتأسفين؟ "
□: " على استمرار حياتكِ البائسة. "
☆: " اوووه هيا لا تكوني متشائمة! على الأقل بقائي على قيد الحياة يعني بقائكِ أيضا ^^ "
□: " قد أبقى حية في الحالتين، لكنني أفضل الموت على أن يتم تعذيبي بين يديكِ كالدمية. "
☆: " هذا قاسٍ! ما رأيك أنت يا رانبو-تشان؟ :') "
◇: " همممم... سأجيبكِ إن أعطيتني البسكويت :) "
□: " أهذا هو آخر همك؟ ovo "
☆: " آه عجبا... طيب سأعطيك ثلاث علب لاحقا، لكن أخبرني ما رأيك في يوكي؟ "
صمت رانبو للحظات ثم أجاب
◇: " مزعجة، درامية، في غاية الخبث. و لما قد أرغب بأن تكون لي أخت صغرى على أية حال؟ كنت أفضل بمفردي كالإبن الوحيد لعائلة إيدوغاوا. "☆: " هذا ما تقوله أنت، لكن الجميع يعرف خوفك من البقاء وحيدا. ^^ "
□: " أنا لن أذكر هذا، لن أذكر هذا أبدا. "
.
.
.( أعرف، أقل ما يقال عن هذا هو قمامة.
لكن تحملوني قليلا فأنا أُعود نفسي على الكتابة في هذه القصة مجددا🥲💔 )
أنت تقرأ
هل تذكرني، إيدوغاوا-كن؟
Fanfictionعندما رأيته اصبت بالدهشة و بقيت مدة من الزمن و انا انظر إليه دون وعي ثم ركضت إليه و انا اصرخ بأعلى صوتي دون أن انتبه- " إيدوغاوا-كن! " قبل أن يلتفت حتى قفزت و عانقته بكل قوتي ثم امسكت بوجهه، شعرت بقطرات ماء دافئة تسيل على وجهي فجأة اه اجل، تِلك كانت...