رأيتك مرة بعين إمرأة عاشقة فلم أرى بك عيبا يذكر ..
أعبت الناس فكنت أعزهموفي المرة الثانية رأيتك بعين إمرأة منكسرة فكنت ذليلا والناس أعزاء !
_ Histania ✨
____________________________________
يونس يتحدث :
عضيت خدي بضيق وأنا أقود سيارتي عائدا لمنزلي بعد أن أوصلت سيرين لمنزل عائلتها .
لقد تمالكت نفسي بصعوبة بالغة كي لا أتشاجر مع إياد فقط من أجل والده المريض ... لا أريد أن يموت بسببي أيضا ..
فيكفي الأذى الذي تسببت فيه لإبنته .خرجت بغضب عارم ، فحقا أنا خنت صديقي بالحديث مع هؤلاء .
ولكن ضميري لن يرتاح على ما يبدو مهما فعلت .تأففت أكثر وأنا أتذكر ما حدث قبل بضع دقائق من الآن .
Flash back 🔙
إتجه يونس بعد خروجه من غرفة أحمد إلى غرفة صديقة سيرين ليجدها واقفة تنظر لها عبر الزجاج في الرواق بأسف ..
قال بهدوء وهو يقف بجوارها مربتا على كتفها بدعم
" واش قال الطبيب ؟"
ردت سيرين بحزن
" راهم يديرو في واش يقدرو ، بقات ضروك على جسمها إذا يتحمل المفعول تع المخدرات ولالا !"
تنهد يونس بأسف وقال
" ربي يشافيها !"
أمنت سيرين بعده ثم قالت
" نروحو ؟"
هز رأسه ثم سحبها من كفي يدها وخرجا سويا وركبا السيارة .

VOUS LISEZ
لم تكن صدفة! ( مكتملة )
Truyện Ngắnآخر ما أتذكره من ذلك اليوم كيف تصنمت ناظرة للجدار بعد أن أغلق الخط في وجهي دون تفسير .. يليه دخول أمي وأبي وتساؤلهما عن سبب صمتي ... وبعدها شجار ضخم بينهما بعد تأخر الموكب وفوضى عارمة لضيوفنا الذين فهموا أن الزفاف تم إلغاؤه وان الفتاة الحسناء لأول م...