الجزء الرابع عشر 🔥

1.3K 22 0
                                    

#13

#ضَـاجـعـنِــي_جـهـراً...

الفصل الأول ...
" العين بالعين و انا المغرم التائه "

ترسمات ابتسامة رجووولية خفيفة على فمو عنيه مفيكسيين فيها كيعبرها شبر بشبر ... ما بقا قدامو حتى شي حاجز ... باش يدخل يمتع نفسو ليها ...

عض على فنوفتو و دخل بخطوات ثقال ثاابتبن و شاد القرعة دالشراب بيد و اليد الأخرى حاطها فجيبو..
كان كلما قرب منها كثر كلما وضاحت ليه الصورة كثررر و
كلما زاد تفتن بيها كثررر

أنثى كااملة النضجة ... أنثى حركااات رجوولتو و خلاتو يدبر المستحيل معاها ولو يسلك الطريق الصعب باش يكون بين يديه و ففراشو ..

قرب عندها ملاحض رجفتها لي كان اي حد يقدر يشوفها .. و هو هادشي هو لي كيزيد ينغمو و يعجبو فيها .. كيشوف سالفها البني الفاتح لي ستر ضهرها هابط تا لعند مقدمت مأخرتها .. كيشوف الوضع باش جالسا و كيزيد يحس بالدم يهيج فعروقو...

قرب اكثر وقف قدامها ميل راسو فيها كيحاول يوشف ملامحها.. لكن كانت مهبطة راسها ... طلع فوق السرير كيقرب عندها بهدااوة و هي شفايفها كتترعدو صافي قلبها غيحبس حاسا براسها غتسخف... تا كتحس بأطراف صبعانو تحت ذقنها.. رفع ليها وجها قابلو مع وجهو ...
و هنا تلاقاو عنيهم ... عنيها البااكيية الدابيلين و المقهورين و عنيه لي كانت حدتهم فااترة هاد المرة...

كيشوف فيها حنيكاتها حمريين و مبللين بالدموع لي كيدوزو من عينيها.. منخرها تا هو حمر و شفايفها المنفوخين كيرجفو .. و التنخصيصة كطلع ليها بحال شي بنية صغيرة...
ميل فيها راسو بحنان و مد يدو كيمسح دموعها بهدوء و نطق بنبرة داافية : ششش علاش كتبكي...

قرب عندها مختزل كل المسافات بيناتهم و حط شفايفو على خدها بقبلة داافية و حنينة و مشا للخد التاني تا هو طبع عليه قبلة حنينة بنفس الدفء.. كيحس بيها متشنجة بين يديه ...

حاوط خدودها ليديه لكبااار و نطق بنبرة هاادية: ششش كالما ترخااي.. ما كاين لاش تبكي...

و ختم كلامو بقبلة داافية على شفايفها .. كيمص فيهم و يتنهد غادي معاها بوثيرة بطيئة و حنينة فنفس الوقت واخا ملاقيه تجاوب منها ...

بعد عليها كيشوف فيها كيفاش كترجف و شفايفها مدلياهم بطريقة طفولية و دموعها كيدوزو...
شاف فيها بعنيه شوفات حنان و نطق بهدوء: ها انا جاي...

بعد عليها شويا و هي متبعاه بعنيها ... و كتبلع فريقها ...
و هو مشا للميني كيتشن "مطبخ صغير" لي فالجناح... برونشا الطيرموس لي كيسخن الما بالضو... و فنفس الوقت حيد لافيست و لاشوميز ديالو بقا بصدرو عرياااان كثافو عرااض ....
عاد جبد بواطة فيها أجود نوع كن لاتيزان "لويزة " لي معروفة بفوائدها لكبيرة ابرزهم انها كترخيييي و تهدن الأعصاب و تنقص من التشنجات العصبية... فاش كيكون الإنسان معصب او متوتر...
دارها ف فنجال تسنا غير شويا لما سخن و زادها عليه مخليها تطلق و رجع عندها ...

ضاجعني جهرا   ( النسخة الأصلية و الوحيدة ) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن