#13
#ضَـاجـعـنِــي_جـهـراً...
الفصل الأول ...
" العين بالعين و انا المغرم التائه "ترسمات ابتسامة رجووولية خفيفة على فمو عنيه مفيكسيين فيها كيعبرها شبر بشبر ... ما بقا قدامو حتى شي حاجز ... باش يدخل يمتع نفسو ليها ...
عض على فنوفتو و دخل بخطوات ثقال ثاابتبن و شاد القرعة دالشراب بيد و اليد الأخرى حاطها فجيبو..
كان كلما قرب منها كثر كلما وضاحت ليه الصورة كثررر و
كلما زاد تفتن بيها كثرررأنثى كااملة النضجة ... أنثى حركااات رجوولتو و خلاتو يدبر المستحيل معاها ولو يسلك الطريق الصعب باش يكون بين يديه و ففراشو ..
قرب عندها ملاحض رجفتها لي كان اي حد يقدر يشوفها .. و هو هادشي هو لي كيزيد ينغمو و يعجبو فيها .. كيشوف سالفها البني الفاتح لي ستر ضهرها هابط تا لعند مقدمت مأخرتها .. كيشوف الوضع باش جالسا و كيزيد يحس بالدم يهيج فعروقو...
قرب اكثر وقف قدامها ميل راسو فيها كيحاول يوشف ملامحها.. لكن كانت مهبطة راسها ... طلع فوق السرير كيقرب عندها بهدااوة و هي شفايفها كتترعدو صافي قلبها غيحبس حاسا براسها غتسخف... تا كتحس بأطراف صبعانو تحت ذقنها.. رفع ليها وجها قابلو مع وجهو ...
و هنا تلاقاو عنيهم ... عنيها البااكيية الدابيلين و المقهورين و عنيه لي كانت حدتهم فااترة هاد المرة...كيشوف فيها حنيكاتها حمريين و مبللين بالدموع لي كيدوزو من عينيها.. منخرها تا هو حمر و شفايفها المنفوخين كيرجفو .. و التنخصيصة كطلع ليها بحال شي بنية صغيرة...
ميل فيها راسو بحنان و مد يدو كيمسح دموعها بهدوء و نطق بنبرة داافية : ششش علاش كتبكي...قرب عندها مختزل كل المسافات بيناتهم و حط شفايفو على خدها بقبلة داافية و حنينة و مشا للخد التاني تا هو طبع عليه قبلة حنينة بنفس الدفء.. كيحس بيها متشنجة بين يديه ...
حاوط خدودها ليديه لكبااار و نطق بنبرة هاادية: ششش كالما ترخااي.. ما كاين لاش تبكي...
و ختم كلامو بقبلة داافية على شفايفها .. كيمص فيهم و يتنهد غادي معاها بوثيرة بطيئة و حنينة فنفس الوقت واخا ملاقيه تجاوب منها ...
بعد عليها كيشوف فيها كيفاش كترجف و شفايفها مدلياهم بطريقة طفولية و دموعها كيدوزو...
شاف فيها بعنيه شوفات حنان و نطق بهدوء: ها انا جاي...بعد عليها شويا و هي متبعاه بعنيها ... و كتبلع فريقها ...
و هو مشا للميني كيتشن "مطبخ صغير" لي فالجناح... برونشا الطيرموس لي كيسخن الما بالضو... و فنفس الوقت حيد لافيست و لاشوميز ديالو بقا بصدرو عرياااان كثافو عرااض ....
عاد جبد بواطة فيها أجود نوع كن لاتيزان "لويزة " لي معروفة بفوائدها لكبيرة ابرزهم انها كترخيييي و تهدن الأعصاب و تنقص من التشنجات العصبية... فاش كيكون الإنسان معصب او متوتر...
دارها ف فنجال تسنا غير شويا لما سخن و زادها عليه مخليها تطلق و رجع عندها ...
أنت تقرأ
ضاجعني جهرا ( النسخة الأصلية و الوحيدة )
Любовные романыهي لا تنحصر في مضاجعة تروي العقول بكأس خمر من ليلة حمراء تفيض من النذالة .. هي مصير قلوب فتية ضاجعتها الحياة رغما عنها .. على أيادي السلطة والجاه الذي يقبض بقبضة النفوذ ويسحق من ليس لهم حيلة.. فلا اسم يعطيهم ورقة الخلاص من بطش الماردين ..!! جوهر...