الحزء الثاني و السبعون 🔥

1.7K 42 50
                                    

                                     - 72 -

       ضَـــاجَـــعَنِي جَـــــهْراً...

الـفصـل الـثالـث :
" جِراحكِ النازِفَة انَا خَالقُها و انَا شَافِيها  تَجردِي دَعينِي اُشفِيكِ... 🥀"

هابطا مع الدروج طالقا ودنيها تسمع اش كيدور لتحت .. تا كيبان ليها مع الدرة د الدروج طالع بهداوة لولا صوت صباطو لي فاضحو ..

وقفات فبلاصتها فاصل بينو و بينها بضعة درجات ...  بلعات ريقها حاسا بيه كينشف .. تا تبدا هو كيتقدم بخطواتو و عينو عليها نسر كيسكانيها من رجليلاتها الصغيورين و عينيه النايمين و سمعسلين كيستقرو ليه على عويناتها

وصل لعندها و بدون سابق اندرها جرها لعندو تا تخبطات معاه .. و هجم على شفايفها بقبلة شرسة ما مخليش ليها المجال فين تنطق بشي حاجة او تفكر فشي حاجة من غير داك الإحساس لي جتاحها و هي كتحس بشفايفو على شفايفها كيبوس فيها بشغف ..

بلاما تحس لقات راسها تا هي كتبوسو كتحاول تجاريه .. عنقاتو فاش فصل ديك القبلة غارسة راسها فعنقو كتتنهد بحرااارة و تنهج ... و حتى  غارس راسو فعنقها كيفرق تماك بوساتو بلهفة .. مسيطر عليها كليا و مخليها محذرة بين يديه ....

قرب لودنها و همس بخشووونة : توحشتك .. توحشتك القاصيرة ..

كينطق بديك الخشونة و كيتحسس رعشتها من خلال بشرتها دي كتشوك و توقف... كان كيحس بقبلاتها الملهوفة حتى هي على نحرو  مخلياه يتنهد بحرارة و يشعل كثر و كثررر ...

بعدات عليه عليه عضا على طرف شفايفها و نطقات بنعومة : سكران عاودتاني ...

طه رمش فعيونها بهداوة مزينا ملامحو ديك الإبتسامة الثملة و نطق ببحة ثملة كثر من إبتسامتو : عندي جوج بليات جامي نقطعهم .. القرعة و الكاس و نتي يا ربك ...

جوهرة وسعات ابتسامتها و هو غادي مع شفايفها كيفما دارت ليهم كتسعلو و نطقات : توحشتك ...

و ميلات راسها و هزات كثفها بدلع و نطقات برقة : ما جبتي ليا والو معاك ...؟

طه قهقه برجولية عارفها مادية الى حد ما عندها الحب هو الكادوات ... رجع غرس راسو فعنقها و رفعها من فخيضاتها تا لواتهم على خصرو و تم طالع بيها للجناح الفوق لا تمشي طلع خديجة و تحصلو معاها و هي قالت ليه ما تمسهات تا تعرس بيها و تكتب عليها كتابة ..

دفع باب الجناح كانت مخليه محلول .. و هي ساااقلة حطا راسها على كثفو حاسا براسها بحال شي بنت صغيرة هازها باباها.. حاسا بالأمان ...

ضاجعني جهرا   ( النسخة الأصلية و الوحيدة ) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن