[ 40 ]
ضَـــاجَـــعَنِي جَـــــهْراً...
الـفصل الــثاني :
" و يبقى ذنب الجميلة أن عيناها في الحزن فاثنة، لا أحد يصدق خيبتها 💔 "جلس شاد فرجلو و الرجال نصهم ضايرين عليه قطع واحد سلت قاميجتو بقا بدراعو وصدرو عريض و عريان و لوا القاميجة على فخض طه :" لومبيلونص.."
قاطعو طه وهوا مخسر :" واش رضعتي الكلاخ ، ؟"
حيت ميمكنش اللومبيلونص تاخدو من كباري غيجيو البوليس حيت القضية فيها الرصاص و غتكبر و غيمشيو فيها كاع الرجال و يقدرو يوصلو لاعمالهم الغير القانونية لي منهم هاد لكازينو الغير القانوني... جبد طه التيليفون مدو لواحد من رجال :" عيط لطبيب دوبيرمان "
و فعلا دوز المكالمة ومدهالو ، حيت طه كان السوفل بظا كيمشي ليه و اللسان بدا كيتقال و العرق كان نازل من جبينو فحال الشلال فتح الصداسف القاميجة لقدام و هزوه فوق واحد الباياص متكييينو و طلعوه فسانسور لقاو طوموبيل كتتسناهم كحلة وكبيرة و خاوية من اللور حلو الباب اللوراني و دخلوه بالباياص و كان وسط منها الطبيب لي كان اصلع و عندو لحية بيضاء بالشيب و طويلة و عينيه مجبدين فحالا مسدودين نظرا لاصولو الآسيوية و حداه بزاف ديال المعدات لي غيحتاج غير دخلوه ركب ليه سيروم و الاكسجين كان السيارة مجهزة من داخل مزيان فحالا دايريين بحساب هاد الحالات... طه كيشوف فرجال تابعينو بطوموبيل و هز التيليفون صونا لواحد من رجال لي فطوموبيل لي وراه :" ميتبعني حتى قوا *د واش هازين جنازة ، كل يقابل خدمتو انا غذا راجع "
وكاع الكوموبيلات رجعو داك ساع ، بقاو معاه غير زوج رجال و الطبيب لي بدا يقطع السروال لطه باش يشوف الجرح و كيسولو على حالتو و كيدوي :" الى مشفتكش زوج مرات فالعام مكتبردش "
كيقصد من كثرة مكيتعرض للحوادت و اهمالو لراسو وهوا وسك العمليات ، :" دابا دير خدمتك.."
وقبل ميكمل وركلو على فخضو حتى غمض عينيه ، و سكت كيستشعر الالاام و مزير على يدو و الطبيب كيحاول يحبس النزيف لي كان كتير و طه ضيع دم كتير منو...
و فطريقهم للفيرمة وصاهم طه يعالجوه فلكلوب دالعودان ميدخلوهش للفيلا مباغيش يخلعهم و عارف جوهرة الى شافت الدم اش غيوقع فيها... دخلوه و الكبيب فتح لو الرجل بشرط و هز واحد لمادة فحال ملقاط وكيعقم فيه بالبيتادين خشاها فوسط لحمو و داير ليه البنج لوكال لداك البلاصة كانوكيحس بالالم ولكن مخفف و خيطهاليه و رصاصة وصلات حتى للشرايين اضطر يدخل جسم اخر باش يقدر يرجع يلاقيهم و قطع منهم الجزء لميت و نزيف كان جاي من عرق اخر و الطبيب يديه كانة فحال المقص كيتحرك بواحد السرعة كبيرة و كيخدم بيديه بزوج و واحد وراه كيمد ليه اي حاجة محتاجها كان حافض كاع انواع للادوات و الدوايات من معقمات و بنج وكالمون :" الحمد لله ملي الجرح موصلش العظم ولا كانت غتكون خطورة كبر "
و بدا يخيط الجرح بمهارة و عقمو من الفوق لاخر مرة و مسح لطه فوق جبينو و على عنقو و علق ليه فالسيروم مهدئات و اونتي افلاماطوار حيت السخانة بدات تطلع ليه...
أنت تقرأ
ضاجعني جهرا ( النسخة الأصلية و الوحيدة )
רומנטיקהهي لا تنحصر في مضاجعة تروي العقول بكأس خمر من ليلة حمراء تفيض من النذالة .. هي مصير قلوب فتية ضاجعتها الحياة رغما عنها .. على أيادي السلطة والجاه الذي يقبض بقبضة النفوذ ويسحق من ليس لهم حيلة.. فلا اسم يعطيهم ورقة الخلاص من بطش الماردين ..!! جوهر...