الجزء الحادي و الأربعون 🔥

1.2K 23 0
                                    

[ 41 ]

       ضَـــاجَـــعَنِي جَـــــهْراً...

الـفصل الــثاني :
" و يبقى ذنب الجميلة أن عيناها في الحزن فاثنة، لا أحد يصدق خيبتها 💔 "

زينة :" ااا...ا ...اي "

شدات يدها فوق يدو مقصحة :" مافراشي والو راني مشوشة عليها معندها حد مسكينة "

باقي جارها :" زينة متحكيش على وجهي الثاني "

زينة :" معارفة والو والله ، معندي تا دخل فهادشي..."
طلق منها ورجع كيماصي ليها البلاصة لي نتفها فيها وهوا متكي راسو على كتيفاتها الرقيوقين الناعمين و سميمرين لون مثير كيزيدها غير فتنة ، وجمال :" نهار غيلقاها غيعلمها اللعب مع الكبار "

بلعات ريقها بخوف وهوا كيدوي :" الخونة كنرشموهم "

هي بفضول و قلق :" كترشموهم ؟"

حط راسو حدا راسها عينيه فعينيها باغي يقتل فضولها :" تبغي تجربي ؟"

حركات راسها بزربة بلا حاشية راسها فالوسادة :" لا لا حاشا واش نقدر نخون "

البوص :" علاش ؟"

كيتسنى يسمع منها الجواب لي اعتاد يحفظو ليها ترددو ليه ، بلعات ريقها خايفة يتخلط الاجوبة و ميسمعش منها اش باغي :" ا "

بتردد :" حيت انا ديالك "

باسها من فوق كتفها :" ديالي ؟"

حركات راسها بعوينات طفولية وبثقة حيت من حرارة القبلة لي طبع فوق كتفها عبرات ليها على رضاه:" اه ، كلي ديالك"

تيليفون كان كيڤيڤرلي مد يدو خداه من فوق الكوافوزة و ناض هاكا عريان و حجرة بارز سابقو و هي كتشوف فيه حشمانة طلعات ليزار على عويناتها :" الو.."

حط لفوطة فوق كتفو ودخل للدوش ، وهي ناضت كتسمع دقان لبسات عليها بزربة بينوار ستان و فتحات الباب :" ملاك ؟ "

وكتشوف فملاك كتجبد عنقها تشوف لداخل و فيديها صينية :" هذا العشا للبوص ، "

بغات تتخطاها :" خليني ندخل الصينية "

حبساتها زينة :" لا غا اعطيني الصينية ، البوص مكيعجبوش الحال يدخل شي واحد للجناح وهوا فيه ونتي راك عارفة هادشي "

ملاك :" تقيل عليك منقدرش نمدو ليك "

زينة :" لا غير اعطيني "

مداتو ليها و بلعاتي ضربات يديها من تحت صينية حتى تخوى عليها كاس كوكتيل فيه ليغلاصون جامد جمدهاا مزيان فصدرها صعقها وقفزات راجعة اللور و دخلات ملاك تجري تجيب ليها باش تنشف بلاما تعطيها فرصة فين توعى على راسها و كتدور عينيها كتقلب عليه :" زينة واش لاباس "

ملاك :" اجي جلسي "
وجلساتها و زينة ممرتاحاش خايفة البوص يخرج دابا وهوا مكيحشمش فخلوتهم كيبقا ديما عريان :" ملاك خرجي اختي عافاك الله يستر عليك غتجبديليا شي صداع "

ضاجعني جهرا   ( النسخة الأصلية و الوحيدة ) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن