- 69 -
ضَـــاجَـــعَنِي جَـــــهْراً...
الـفصـل الـثالـث :
" جِراحكِ النازِفَة انَا خَالقُها و انَا شَافِيها تَجردِي دَعينِي اُشفِيكِ... 🥀"جوهرة حركات راسها بواخا .. و تكات و هي خديجة تخطيها و طبطبات عليها ... تا خديجة تولفات بجوهرة بزاااف ...
خرجات من عندنا ... هي مرا و فااهما عقليتها مزيان ... خرجات عند طه لقاتو باقي فداك لبالكون جالس و الطفاية حداه محروقين فيها 3 د لبوتات ..و الرابعة فيدو ...
خديجة كتنش عليها دخلان لحشيش كيخنقها : الله يا وليدي الله .. كتكوني ريتك بالسم المرضي ...
طه تنهد و رما داك الكارو و ناض عفط عليه و نطق بهدوء : الوليدة .. كي بقات ...
خديجة جلسات و جراتو حتى هو جلس : راها مزيانة دابا ... خليتها ترتاحو تفكر على خاطرها ...
طه حرك هز براسو و هي نطقات بتسأل: و رميتي عليها يمين الطلاق اولدي ولا غا كنتي معصب ... كنتي قاصدها ولا لا ...
طه تنهد بضيق و هز راسو بآه و نطق : عنيتها الوليدة ...
خديجة قوسات حجبانها ما تكدبش صدمات : واش صافي اولدي .. ما غترجعهاش...
طه بقا ساكت و هي نطقات : انا هضرت معاها اولدي .. هي غا تالفا و ما عارفاش اش باغا .. باقا خايفا.. ولكن ما باغاش الطلاق ..
طه هز فيها راسو و ما نطق بتا كلمة هو براسو تلف ليه لحساب .. محتاج يدوي معاها هي هاد المرة ...
خديجة ما بغاتش صغط عليه كثر و قفات و نطقات قبلنا تمشي : خليها ترتاح و نوض رتاح ليك حتى نتي اولدي .. ولا كنتي ناوي ترجعها ... تا تدوز عدتها عاد رجعها ...
طه هز براسو و هي زادت و خلاتو تماك .. كيتنهد تنهيدات طوااال ...
في جهة أخرى ... كانت فالجناح ديالها... حاطا قدامها بلاطو عامر بلحلاوي و الشكلاط اشكال و انواع و دايرا فيلم رومانسي كتفرج فيه و عاايشا معاه ..
مخشششعة و هي كتشوف البطل و البطلة كيبوسو فبعضاتهم و هو وكيهمش ليها بكلمات من الغزل ... تا فيقها من خشوعها صوت الباب كيتدق... قوسات حجبانها ... و ناضت ... هبطات كسيوتها كرشها بااارزة... و مشات لناحية الباب و قبلنا توصل عرفاتو هو غير من صوتو ..حنحنات و نطقات : شكون كيدق ...
البارون : سارة حلي لباب ..
سارة ميلات شفايفها و نطقات بكل هدوء: لا ما باغاش نشوفك .. سير بحالك ...
البارون زفر بنفاذ صبر و زدح يدو مع الباب تا قفزات و نطق : سارة ما تلعبيش ليا على الأعصاب .. حلي باغي نشوفك ...
سارة بلعات ريقها حاسا براسها تزرااات ولكن شجعات راسها و نطقات : انا مزيانة و بنتي جوليا مزيانة ... سير من هنا ... انا خيرتك .. يا انا يا هي .. و نت ختاريتي تبقا ساكت .. دابا سير عافاك من هنا ...
أنت تقرأ
ضاجعني جهرا ( النسخة الأصلية و الوحيدة )
Lãng mạnهي لا تنحصر في مضاجعة تروي العقول بكأس خمر من ليلة حمراء تفيض من النذالة .. هي مصير قلوب فتية ضاجعتها الحياة رغما عنها .. على أيادي السلطة والجاه الذي يقبض بقبضة النفوذ ويسحق من ليس لهم حيلة.. فلا اسم يعطيهم ورقة الخلاص من بطش الماردين ..!! جوهر...