#9
#ضَـاجـعـنِــي_جـهـراً...
الفصل الأول ...
" العين بالعين و انا المغرم التائه "قطع معاه و زفر بالجهد و رجع يدق عليها تاني واالو مقصحة راسها و تقوول واش بغات تخرج ولا تحل و هو ما باغيش يدير شي تصرف يزيد يخوفها منو كثر ما هي كتخاف ، وكيدق فلباب كيسمع صوتها كتأوه بشوية :" حلي الباب !"
كتحرك راسها بلا مقصحاه :" لا "
دوز يدو فوق راسو بكريقة رجولية و عصبية مكرهش يهرس عليها داك لباب و لكن مباغيهاش ترعب منو
طه وجوهرة وصلو قدام الحي ولكو مقدرش يدخل وقفوه :" بطاقة الدخول "طه خرج يدو من طوموبيل ، حيت ديال لبوص :" معارفش لماتريكيل "
الحارس كيدوز الماكينة عليه ولكن ممسجلش :" عمرو دخل هنا ، سمح ليا ولكن منقدرش الى معرفتش هويتك و بطاقة دخول "
و صونا وقطع للبوص داك ساع وتم صونا هاتف الحارس لي داك ساع ابتسم لطه وحرك لو راسو باحترام و عيط لصاحبو :" من جهة البوص "وحلو لباب داك ساع ودخلو بين لفيلات لكبار... وهوا بقا كيقلب بعينو ميقلب على نمرة لي اعطاه فلفيلا
جوهرة غير كدور فعينيها كثرو عليها لفرم و الفيلات داااخت.. مبهوورة و كدور فعنيها من لي دخلو مع الحي ... تا وصلو لفيلا و دخلو ليها ...
فرانا و و خرج وهي بقات تماك كتشوف بعويناتها ... مشا حل عليها الباب و نطق : نزلي ..جوهرة كتشوف فيه و نطقات بتسأل و تردد كيبان فكلامها: عندمن جينا اطه واش تا هادي ديالك ..
طه كيدور السوارت بين يديه : نزلي بلاما تكثري الهضرة...
خنزرات فيه كيبانو غا عنيها تحت النقا// ب و نزلات و مونيك بين يديها معنقاه... شاف ليها كيطلع و يهبط و زفر بغضب : غنردخ اصل مك
نترو ليها من يديها لاحو لور د الطوموبيل: رمي الز//بل عليا ... لا غنصدق مقطع راسك هاد لمرة
شافت فيه كتتغبن و ضرباتو على صدرو حيت كان قريب ليها بزااف : علاش مخيطو مين غترجع تقطعو هاه ..
طه بعد عليها و نطق ببرود : ماشي انا لي خيطتو...
و شاف فيها او نطق بنبرة تحذيرية : زيدي قدامي و حدري راسك حسك ما نسمعووووش عنيك ما تهزيهمش ، متهضريش منسمعش صوتك فحضرة راجل ، سمعي و ديري لي كنقول بلاما تجاوبي
جوهرة كضيف عنيها بفضول : و علاش هادشي كامل
طه خنزر فيها و شدها من دراعها جرها عندو حتى تزدحات مع صدرو و نطق و عنيه فعنيها بنبرة تحذيرية و فيها نوع من التهد// يد وهو كيحرك فيها بشوية ولكن يعنف بلاما يبين حيت كاع لكميرات عليهم : غديري هادشي لي كنقوليك ولا غن // حر مك
أنت تقرأ
ضاجعني جهرا ( النسخة الأصلية و الوحيدة )
عاطفيةهي لا تنحصر في مضاجعة تروي العقول بكأس خمر من ليلة حمراء تفيض من النذالة .. هي مصير قلوب فتية ضاجعتها الحياة رغما عنها .. على أيادي السلطة والجاه الذي يقبض بقبضة النفوذ ويسحق من ليس لهم حيلة.. فلا اسم يعطيهم ورقة الخلاص من بطش الماردين ..!! جوهر...