أنا آسفة لتأخيري
عارفة طولت عليكم زيادة ع اللزومبس ظروفي متسمح اكتب عشان الدراسة
ليكني بحاول اعوضكم بفصول طويلة.اقرؤوه ع مهلكم عشان طويل ومعقد.
فوت قبل القراءة وشوية دعم؟😭
20 فوت 🥺؟
كومنتات بين الفقرات 🥺؟
متابعة ممتعة.
____________________________
لقد تجاوزَت جميعَ مراحِل المسابقَة بنجاح! ولكنّها لم تكُن مُستعدّة للمرحلَةَ النّهائيّة البتّة.
لم تعثُر بعدُ على من سيغنّي أغانيهَا التِي قامَت بكتابتهَا وتلحِينهَا في حينِ بقيّة منافسيهَا قد عثرُوا على مغنّين مناسبينَ وموهوبِين.
رفضَ الكثيرَ مِنهم أغانيهَا ولم تتمكّن من اقنَاعِ أحدٍ بالغناءِ.
المرحلةُ النّهائيّة للمسابقَة قد اقتربَت للغايَة ولا تزالُ تبحثُ عن مغنّي جيّد وموهُوب ليغنّي الأغنية التِي كتبتهَا بلغةٍ انجليزيّة ولحّنتهَا بنفسها.
خرجَت من الجامِعة وقد خيّم البؤسُ ايسرهَا وغيمَة كبيرَة مسوَدّة من الحزنِ فوقَ رأسهَا من شدّة اليَأس.
وضعَت كفَيهَا داخلَ جيوبِ معطفهَا الأحمرَ لشُعورِها بلدغَةِ بردٍ قد أصابَتها بالقشعريرَة فرفعَت رأسهَا تنظرُ للسّمَاء الذِي تلبّدت بالغيُوم السّودَاء والظُلمَةُ قد غمرَت الكَون ومن الواضِحِ أن المطَر أوشكَ على الهطُول.
ركِبَت السّيارَة التِي وقفَت أمامهَا بالفِعل ومن خِلال النّافذَة تمكّنت من رؤيَة الأشجَار تتمايَل وترتعشُ اثرَ العاصفَة الشديدَة أثناءَ قيادَة سائقهَا إلى المكانِ الذي ستقابِلُ فيهِ زوجهَا المستقبلِي.
لطالمَا كانَت تتمنّى أن تصبحَ ملحِنَةً ومؤلفةَ أغانِي مشهورَة ولسوءِ حظّها لم تكُن تمتلكُ الخبرةَ الكافيَة في تأليفِ الأغانِي بلغةٍ انجليزيّة وذلك كانَ شرطَ المسابقَة للفوزِ، والذي سيفتحُ لها أفاقًا جديدة لتصبحَ متدرّبة في احدى الشركاتِ الترفيهيّة المرموقة.
لديهَا موعدٌ مع زوجها المستقبلِي بعدَ قليل، وهذا يجعلُها تتفَاءَل وتبتسمُ تلقَائِيًا ابتسامتهَا الحالمَة.
فرُغمًا عن كلّ شيء فعلهُ بهَا يبقَى زوجُها المستقبلِي الذِي ستعيشُ معهُ بقيّة حياتهَا.
عندمَا أخبرهَا جدّها بأنّه سيزَوّجهَا له، كانَت تتمنى فقط أن يكُون كفارسَ أحلامها، شابٌ وسيمٌ ويستحِقّ حبّها الصّادق.
أنت تقرأ
Obsession || Professor Park
Fanfiction"وإن كانَ هوسِي بكِ ذنب مدنّس، فعن هَذا الذّنبَ لن أتُوبَ!" "لم أجبرها عن عشقِي ولم أجبرهَا على هذه العلاقة المحرّمة، ولكِنّها لو تمرّدت واستمرّت برفضي سأضطَرُ لسحبها لي بالقوّة!" "وإن كنتُ خائنًا فأنا أفخرُ بذاتِي ولكن ما أفعلهُ لا يمكنُ أن نُطلقَ...