مرحبَا فراولات 🍓🍓جبتلكم فصل جديد 🥺
صح تأخرت بس دا كان بسبب تفاعلكم كمان 🥺🥺
طلبت 30 فوت لقيت 9 😭😭😭😔
شكله كتير سحبو ع الرواية؟
لو انت ساحب ع الرواية بسبب الاحداث حط تعليق هنا.
لو انت مصر تكمل الرواية للنهاية حط تعليق هنا.
الحين عايزة 30 فوت 😭
و 100 كومنت وتعليقات بين الفقرات 🥺🥺
صلوا ع النبي..
استمتعوا..
__________________________
.
.
أتعي معنى أن يكُون أحدهم بحُبٍّ ميؤسٍ منهُ ؟
وأن يفقد سيطرته على مكابحِ قرارته فلا يعودُ قادراً على تحديد ما يريد ؟
أتعي معنى أن يغرقَ أحدهم حُباً دونَ إيماءةِ كفٍّ تُنجيه؟
إلى متى ستبقى هكذا مُعلّقةً في المنتصف لا يحدث ما تحب ولا تحب ما يحدث ؟
ثوبُ صبرها على هذه الحالةِ لمنخرقٌ لكنّها ترقّعهُ بإبرٍ تُغرزِ هي وخيوطها في روحها.
عقلها لانَ على حالِ قلبها، وكلاهما لا يفقهان ما يريدان.
لكن حتماً ما يسكبُ عليهما بعضَ الشّيءِ من الطّمأنينةِ والرّاحة كانَ صوتُ ذلكِ الدّب والغرَقُ في بعضِ ذكرياتِها مع النرجَسيّ.
كانَت تقابلهُ بالسّر، على مدى شهرٍ كامل ولم يعلم جدّها بذلِك.
لا زال يساعدهَا في دِراسةِ اللّغة الانجليزيّة، وتأليفِ أغنية الختام لحفل نهاية السنة الدراسيّة التِي ستكون بعد شهرٍ واحد.
مشاعرهَا تجاهه تكبرُ شيئًا فشيئًا، ولكنّها علمَت أنه لا مستقبلَ بينها وبينه.
أصيبَ قلبها بوخزة، فهي تدركُ جيدًا مصير علاقتهما.
ولكنّها لم تيأس.. ما زلت تستمرُ في المحاولة.
ولشدّة شعورها بأنّ ذلك المتعجرف يبادلها نفسَ المشاعر، قرّرت الاعترافَ له.
هي ليست من النّوع الذي سيختبأُ خلفَ قناعِ اللا مُبالاة، فمشاعرهَا لا تبدُو مجرّد مشاعرَ عابرة.
أنت تقرأ
Obsession || Professor Park
Fanfic"وإن كانَ هوسِي بكِ ذنب مدنّس، فعن هَذا الذّنبَ لن أتُوبَ!" "لم أجبرها عن عشقِي ولم أجبرهَا على هذه العلاقة المحرّمة، ولكِنّها لو تمرّدت واستمرّت برفضي سأضطَرُ لسحبها لي بالقوّة!" "وإن كنتُ خائنًا فأنا أفخرُ بذاتِي ولكن ما أفعلهُ لا يمكنُ أن نُطلقَ...