و لم يهدَئ لهَا بالٌ منذُ ان و طئتْ اقدامهَا اولَّ عتباتِ المطارِ
فلاَ جدوَى من الهروبِ منهمَا هما مصممانِ على رأيهِما لن يسمَحـا لهَا بالهرُوبِ... و ضعهَا تحتَ الامرِ المعَاشِ و اخضعُوها جبرًا لرأيهِم المتسلِطَ بحيثُ لا يمكِنهَا حتى الإعتراضَ على ذلكَ..
هُما من انجباكِ و هُما من سيقَرِرانِ ما هُو افضَلُ لكِ صلاَحِيتِي تنتهِي عندَ تلكَ النقطَة ان احمِيكِ من ايِّ ضررٍ و ارجِعَك لمن هُما مسؤولينِ عليكِ ليقَرِرا اينَ تكمنُ مصلحتَكِ آنِسة مادِسون . "