🪻الجزء 16🪻

1K 28 0
                                    

سأقتلك حبا  ☆

#زوجة الغالي

‏Part 16🍷

بعد ساعات دازو قلال ، كان في غرفتو تلبس حوايجو، عبارة عن تشورت و جاكيت مع سروال جينز  ، سالا اللبس و تقدم هاز تليفونه و سوارته و توجه لباب نتاع الغرفة خارج منها ، جر الباب من وراه زادحو بجهد حتى تردد صداه في المكان ..

هبط في درج تيقاد في كمامو و عيونو غير على قدامو معاطيش اهتمام لفي جنبو  ، كمل سيرو بلا مبالات خارج من الدار ككل ، ختار انه امشي لوجهتو بطاكسي احسن و داكشي لكان  ، بعد مرور دقائق لطويلة وصل لوجهتو المحددة ، نزل بهدوء بعدما خلص مول طاكسي و تقدم بخطاوي سريعة ناحية الباب الرئيسي لمعلقة عليه لافتة كبيرة فيها الاسم المستشفى بخط عريض ...

دخل مرر عيونه بين الفينة و الاخرى ، ترمق المكان بنظرات مستفسرة ،
عيونو تتحوم في الارجاء ، ختار انه  اطلع في دروج خير ما اتزاحم مع الممرضين  لتطلعو بسرعة و لضرورة ، تواني و صل لعند باب غرفتها ، بدون ما ادق دفع الباب بشوية حتى تحل و دخل عيونو موجهة ليها هي لكانت مغمظة عيونها فقط ..

زاد بخطاويه لعندها حتى توقف جنبها ، ريحته كانت وصلات لمناخرها هي لكانت فايقة غير سادة عيونها  ، نتابتها رعشة خفيفة مقدرش الاحظها هو لكان ساهي فيها ، قرب بيدو محني لعندها حطها على راسها تمررها بشوية عليها باقل من مهل ،حتى حس بيها بعدات راسها عليه و عيونها تفتحو ، نضراتها ليه بنظرات خوف و رهبة منه ، حاسة كأنه غادي اقتـ"لها ...

بنبرة مرتجفة متقطعة ، نطقات و عيونها تحقنو بقطرات دموعها : بعد عليا متقيسنيش ... علاش جااي لعندي ، شنو بغيتي مني واش جاي تكمل لبديتي  ..

حرك عيونو على تفاصيلها من شفايفها لترجفو لعيونها لتتحركو بسرعة خوفا منه ، كانت نظرتها تتمزق قلبو لكن منادمش على لدار ، هي مراتو و حبيبتو ، شرفو و عرضو ، هي في قانون و قانون العالم ملكو و ديالو وحدو ممنحق حتى واحد اشوفها ، بجمود قرب منها متبت ليها يديها بسيف عليها و هي تتنتر منو و تغوت بنبرتها الباكية الباحة ...

بختة : بعد عليااا قلت ليييك بعددد واش مكتفهمش ، علااش كتعاملني هكا بعدد منيي ....
حاول معاها جاهدا حتى تبتها بسيف عليها و عيونو تتناظر تفاصيل وجهها الباهتة الباكية ، تنهد بضيق و حنى بشفايفو طابع قبلة خفيفة على شفايفها و نطق بنبرة خافتة ..

عدنان : نتي كاديري ليا هكا غير ضد فيا باش تعصبيني و نضربك ....

بعد بهدوء منها و رجع ستاقم في وقفتو لوهلة حتى تقاد و رجع مرة اخرى تحنى تزول في سباطو من رجلو ، حطو في طرف و دار جلس جنبها رافع رجليه لفوق سرير  ، مال على جنبو و يده تسلتات لتحت راسها جايبها لحضنو ، و هي تتعنكش و تتنتر ليه من بين يديه و شهقاتها تخرجو متقطعين حاسة بتعب و الخوف منه ولكن هو مقيدها بين اكبال صدره الفولادي و دراوعه لبمتابة قضبان حديدية لسجن ما ....

زوجة الغالي🪻مكتملة🪻حيث تعيش القصص. اكتشف الآن