🪻الجزء 29🪻

788 18 1
                                    

سأقتلك حبا ☆

#الغالي
Part 29🍷

صبح صباح كيف العادة بشوميز في البيبي غوز وميني جيب في الاسود شعرها مخلاياه على راحتو حاطة عكر حمى وبوحده بطالوها لي كايتسمع صوته بكل دقة كاتعزف انغام الانوثة من مشيتها


عند باب الشركة ، زولات نظاظر ...تلاقاو كان كل واحد فيهم عاد وصل و داخل مع الباب ، هزو عيونهم تناظرو بعضهم و بيناتهم مسافة اشبه بطويلة ، تبسمات ابتسامة خلاته استنتج سخريتها منه و كملات طريقها غادا داخلة متجاهلاه ...

خطوة و راء الاخرى حتى دخلات لاسانسور لكان خاوي ، ضغطات على الزر و وقفات تتمرر في عيونها بملل و كيف قرب الاسانسور اتسد ، حبساته يد رجالية خلاته ارجع اتفتح من اول و جديد ، و بان من خلفه هو هد الاخير لميل راسه لجانب و عيونه تبسمات منافسة ابتسامة شفايفو المخبيين وسط شاربه ...

هزات فيه عيونها و ولات قالبها منو بدون مبالات في حين هو تقاد في وقفته جامع ابتسامته و رمى بخطوتو داخل لجنبها واقف و تقابل مع الباب حاشي يديه و سط جياب سرواله الكلاص ...

تسد الباب نتاع الاسانسور و صمت ستوطن المكان حتى كسرو ناطق هو قايل ...

مصطفى : الغوزية " كاضحكي عليا ولا معايا (بهمس قرب ليها حتى خلها ترتاعش ) باش نعرف نتصرف

عبير : [ تبسمات بسخرية و قايلة بهدوء ] نووو حااشاا كيفاش عليك لا لا علاش نتا فيك شي يضحك !!!
يت (تنهدات ماتشوف فيه بشفقة ) مال البكاي علاه مغبون و توحشتهااااها الله يرحمهااا ..

مصطفى : [ قرن حواجبه قايل بنرفزة ] عااارفة راسك اششش كاااا تتخوري ، مااتخلينششششش نقلبببب عليك الوجه نصدق مبكك ..؟؟

عبير : [ قهقهات باستهزاء و تقابلات معاه حطات يديها على صدرو قايلة بستفزاز ] سحيتي من السكرة البكاي مي معليش طلعت معاك بنت ناس وصلتك الا دااارك واخاااا خطيبتك بدات تبكي عليا مي معليكش قلت لها جبنا غير راس واحد

قرب عندها بحركة مفاجئة و يده تمركزت في دراعها جابدها منه ليه حتى ولاو انفاسه تخبطو في بشرة وجهها الرهيفة ، عقله تدي و تجيب الهضرة حتى فهم علاش هضرات ، بلل شفايفه بطرف لسانه و بنبرة خشنة معنف فيها الحروف بين شفايفه قال مجاوبها باستفزاز ...

مصطفى : (بهمس ) هياااا نجيبو شي واحد خفيف (قرب ليها خطف شنايفها بين سنانو ) متشهي ندوق حلاوتك الفنيدة ..

بععدات عليه ناترة دراعها منه و على ملامحها الاشمئزاز تتناظره بقر و قالت بنبرة عالية : جمع يديك لعندك اشريف شفتك طغيتي و زعمتي كتر من القياس !!

رجع قرب منها كتر حتى قنتها و يدو تسللات لخصرها قابط فيها من تما جابدها لعنده بقوة حتى خبطاات فيه و هبط بو لماخرتها معتاصرها بين يده و بفحيح عند اذنها قال ...

زوجة الغالي🪻مكتملة🪻حيث تعيش القصص. اكتشف الآن