زوجة الغالي🪻مكتملة🪻

🪻الجزء 69🪻

☆سَـــأقْـتُـلُـكِ حـــباً ☆

#الــغـالــــي

𝑷𝒂𝒓𝒕 : 69🍷

صباح الصباح داخل ديسينغ احد الغرف كانت واقفة بحال لحمقة كتجبد هدي و ترمي الأخرى تنهدات بعصبية و ضربت رجلها مع أرض

بخثة : اووف معندي ما نلبس اش هد لحالة ؟

سمعت ضحكتو من وراها تلفتت ليه كتنضره بغضب ... كان متكي على الباب مربع يديه كيطلع و يهبط فيها و في ديك الفوطة لنزلت على صدرها بتاسم بخبت و بنبرة مشاكسة نطق

جابر : بما انه معندك ما تلبسي اش بان ليك تديري بناقص من هد لفاك و اجي نلعبو شي ماتش

بخثة ( عضات شفيفها بخجل ) : واش مكتعياش لبارح بسبابك منعستش مزيان

جابر ( حاوط خصرها ) : أش غندير حلوتك بوحدها مكنشبعش منك ا لوريدة

ضحكات بلطف مني هرها في عنقها بلحيتو ... وزع قبلات متفرقة على نحرها و نطق : بغيت بنيتة منك ا بختة بنت بحالك يكون عندها نفس عيونك

بخثة ( بعدات مها ) : لالا مستحيل ميمكنش

جابر ( عقد حجبانو بستغراب ) : و علاش بالسلامة ميمكنش

بخثة ( حطات يدها على نصها مغوبشة ) ؛ و إلى بغيتيها كتر مني ؟ غتولي تهتم ليها و تلعب معاها و تنساني انا لا اسيدي مبغيتش شي وحدة تشركني فيك واخا تكون مني

قهقه بصوت عالي تحنا واخد شفيفها في قبلة طويلة عاد بعد : واخا يعطيوني مال الدنيا ما نبعكش واخا منعرف شكون تكون بلاصتك في قلبي متزحزحش كنعشقك ا شوافة كيفاش غنشوف في غيرك

ضحكت على كلامو بفرح و هو بعد منها هاز كسوى في ازرق فاتح طويلة و مستورة و أنيقة في نفس الوقت ... عطاها ليها و نطق بتحدير

جابر : لبسي هدي غتجيك زوينة ( رفع سببته ) صحبات لا و دراري خطي ساحتهم تسالي لحصة قلعي بحالك شيفور غيبقا قدام لباب حتى تخرجي مشاكيل بعدي منها و اي واحد دار ليك شي حاجة قوليها ليا نفرجك فيه

بخثة ( بلطف) : صافي ا حبيب ديال طون هاااني

جابر ( شد خدودها باغجهم ) : برب حتى كيبان ليا ندير بناقص و نتكي موك

دفعتو كتضحك و هو معافر معها باغي يبوسها قاطعهم صوت المسجات المتكررة في هاتف ديالو بعدها من عليه و قال : لبسي دغيا الشيفور غتلقيه لتحت و متنسايش كلامي

خرج من الدرسينغ كيقرا في المسجات تواني حتى عض شفيفو من دكشي لشاف .. دوز لخط ليه متأمل يكون شي غلاط...
كان باقي غارق في نومه و هي فوقو برزطو صوت تيلي و دار هازو غيطفيه حتى لمح سميتو...نزل عينيه ليها بعدها منو بشويا مقادها فوق لمخدة عاد وقف كيلبس سروالو ... رجع تلفون كيصوني هد لمرة هزو ودوز لخط في طريقو لحمام