🪻الجزء 74🪻

668 16 0
                                    

☆سَـــأقْـتُـلُـكِ حـــباً ☆

#الــغـالــــي

𝑷𝒂𝒓𝒕 : 74🍷

رقية ( مشرعة عيونها ) : ماشي لغالي لدار ليها هكدا ماشي هو نت غير كتكدب عليا ( غوتات ) كـــــداااب

بتاسم بسخرية و هو كيشوفها كتخبط محاولة منها تقنع نفسها بلي ماشي هو كتبكي بصوت عالي و كترجف ... نزل عينيه لصور مرمرين في أرض كيناضر ديك الجثة لملامحها بالكاد تضهر لكن ماشي صعيب تعرفها شكون ... كانت زينب بشحمها و لحمها بعض الصور فيهم غير مضروبة و فاتحة عيونها أما أخرى كانت غارقة في د مها و أجزاء منها مبتورة منضر تقشعر له ابدان لكن بنسبة ليه كانت نشوة و هو كيشوف فيها هكدا ... حول عينيه لرقية لكانت كتشهق بصوت خافت حاطة يدها هلى قلبها لشاعلة فيه نار تتحس بالسخفة في اي دقيقة غادي تغيب ... جلس جنبها منحي الشعر على وجها و بصوت حنين نطق

ناجم : مبغيتش نوريك هدشي قلتها ليك كان خاص تيقي بيا ا عمري

رقية : علاش هدشي علاش دار هكدا شنو سباب لخلاه يقـ تلها

ناجم مرر عيونه على ملامحها الفاتنة و كيفاش مزيرة عرف بلي صدمة اخر ممكن تأدي بحياتها لهلاك تنهد و جرها عندو معنقها كيطبطب عليها بحنان و هي مستسلمه ليه حيت اكتر حاجة محتاجها هي هد الحضن واخا من الشخص الخطأ إلى انها محتاجة تبكي على كتف شي حد ... مدة طويلة و هي على داك الحال احدات لوقعو ليها و كيفاش تراكمو عليها في دقة خلات عقلها يعيا باغي غير يرتاح شيء لطبقو و خلا جسمها يترخ فاقدة وعيها بين يديه ... بعدها عليه مقادها فوق السرير و قبل شفيفها بعمق مصدقش اخيرا ولات بين يده ميقدرش يتقبل خسرتها وقف خارج من عندها يقضي اموره بينما تفيق

أما عندو هو واقف قدام ديبو ديالو امام عينيه مجموعة ديال الرجال كلشي لابس الكحل أجسامهم ضخمة ... رجع يديه بجوج ورا ضهرو و تكلم بصوت حاد و بجدية

الغالي : غتقلبو المدينة قنت بقنت زلزلوها مكهمنيش لمهم مراتي ترجع متخليو حتى شي دار متقلبوهاش كل خربة نبشو فيها مترجعو لعندي إلى و هي معاكم ولا عرفين بلاصتها ولا مو تكم حسن من حياتكم

حركو رأسهم بالموافقه سمعا وطاعه ستأدنو منه و كل واحد خرج راكب في موتور كبير ديالو ... كان واقف حداه خاشي ديه في جيابو ممصدقش اش عرف كيفاش سيدة لبارح دفنوها و ليوم كيقلبو عليها تلفت ليه ناطق بهدوء

جابر : ا عشيري رني باقي لدبا ديخ و مفهمش اش هدشي

الغالي : لحقيقة هدي هدي مراتي عيشا و انا غنرجعها عاجلا غير آجل خاص غترجع ليا

جابر( حك دقنه ) : شكون من غيرنا عارف هدشي ؟

الغالي : صامد عشيري البوليسي و نت صافي و مخاصش غيرنا يعرف

جابر ( حرك راسو بالموافقه ) : تماما هدشي لقلت حتى انا إلى كان كلامك صحيح ره غادي تكون تخطفات و إلى عرفو ره حنا عرفنا غادي يحاولو يبعدوها كتر

زوجة الغالي🪻مكتملة🪻حيث تعيش القصص. اكتشف الآن