زوجة الغالي🪻مكتملة🪻

🪻الجزء 58🪻

☆سَـــأقْـتُـلُـكِ حـــباً ☆

#الــغـالــــي
𝑷𝒂𝒓𝒕 : 58🍷

دفعتها حتى رجعات لور و بدات كتغوت في وجها

عبير : واش حماقيتي هرب ليك ولا شنو علاش درتي في لبنت هد لحالة

نزهة ( شافت في بخثة لمكمشة على راسها كتبكي و هي تنطق بغل ) : نتي سكتي متهضريش هد بنت لحرام خربت داري و فرقت ولادي خاص...

قطعتها بحدة : اش خاص شنوو ؟ اشنو دارت هد بنت ناس غير رها بغات ولدك و بغات تكمل حياتها معاه اشنو دنبها

نزهة ( بحقد ) : و عدنان اشـ

عبير ( رجعات قطعتها ) : و جابر جابر أماما واش مكتفكريش فيه حتى هو ولدك ( بتأنيب ) ربع سنين و هو بين ربع حيوط سنين و هو في لعداب واش ما يستهلش يعيش يفرح و تكون عندو حياة مستقرة مع انسانة لكيبغي ( قربت منها كتنطق بجفى ) واش ماشي ولدك يكما غا لقيتوه ديما عدنان عدنان فين جابر من هدشي كامل ( بغات تهضر و هي ترفع يدها موقفاها ) سكتي الله يحفظك و خرجي من هنا بلاما تخليه يزد يحقد عليك كتر مراه حاقد بعدو من السيد و خليوه يعيش حياتو و يبني مستقبالو ها لعار بعدو منو و منها خليهم عليك

رمشات عينيها و قلبها ضرها من هد لكلام نوعا ما حركات ضميرها زفرات بضيق و حنات راسها خارجة من عندهم ... عبير قربات من بخثة و وقفتها كتقاد ليها شعرها و تنطق مطمناها

عبير : تهدني اختي كلشي غيتقاد كيقولو بلي بعد الضيق كجي الفرج دبا كلشي يتقاد

عنقاتها كتنخصص في حضنها حسات بالحكرة مرضاتش بهدشي لوقع تنهدات فاصلة العناق مني صمعات تلفون عبير كيسوني

عبير ( بتاسمات بحب ) : هدا مصطفى جا يديني ( طبطبت عليها بحنان ) تهدني و متديريش في بالك كلشي غيفوت ( غنزتها ) منوصيكش تهلااااي ليا في خويا متعيه مزيان

ضحكو بجوج بصوت مسموع عاد سلمت عليها خرجات كتضحك و نزلات عند مصطفى راكبة معاه قبل ما يتحرك بسيارته و هو كيسولها على أجواء كيف ديرا ... في نفس اللحظة لخرجت سيارة مصطفى دخلت وحدة اخرى كتزكزاكي بالكاد شادة توازنها ... نزل منها كيطيح و يوقف سكران ريحتو خانزة ليل كامل و هو في البار تقدم عندو واحد من لكارد يعاونو و هو ينهض فيه و تمشى بخطى متعثرة طالع في الدروج قاصدها ... فتح لباب بشوية مخليها ترفع عيونها بلهفة ضنً منها انه جابر رجع ... وقفات في بلاصتها مشوكية من منضرو كان كيخلج عينيه حمرين كأنهم نقطت د م وجهو اسود مجيف مع ابتسامة خبيثة على تغره ... دفع الباب سدو و تقدم عندها هي جمد الد م في عروقها رجعات باللور حتى تخبطات مع الحيط حاسرها بين يديه و هي كترجف و تحاول تبعدو مشمأزة منو و من ريحته

عدنان : علاش ا بخثة علاش ؟ شنو فيه و ما فيش علاش هو و ماشي انا ( حط يدو على وجها و هي تضربها ما بغاهش يقسها ) كتضربي تعلمتي ترفعي يدك ا بنت لقحـ بة