🪻الجزء 78🪻

598 15 0
                                    

☆سَـــأقْـتُـلُـكِ حـــباً ☆

#الــغـالــــي

𝑷𝒂𝒓𝒕 : 78🍷

أما في الفيلا كانت واقفة وراه كتشوف فيه كيفاش جالس في سكون فوق كرسيه تنهدات و تقدمات دافعاه ناحية السرير بلاما تنطق بكلمة دوراتو عندها باش تهزو حتى نهض فيها بصوت عالي

إسماعيل : بعدي مني متقصنيش متحطيش يدك عليا

سهات في عيونه حمرين بفرط الغضب لجتاح كيانه في هد اللحظة و هو كيحس براسو عاجز ... غمضات عيونها و هزت بزز معافرة معاه و هو كيغوت يامرها تبعد جلستو فوق السرير و بدات كتحيد ليه في حويجو عقد حجبانو مخنزر كتر و نطق مستغرب.

إسماعيل : أش كتحاولي تديري نتي ؟

صفاء ( بتسمات ) : بغا نغتا صبك

إسماعيل : بلا الطنز العكري بعدي بحالك

متسوقاتش لكلامو و دفعته حتى تكا و تحنات محيدا ليه السروال كتبلع في ريقها حشمانة خلاتو غير بكالصو زاد ستغرب هد لمخلوقة اش كتحاول تدير لقا جوابه مباشرة مني شافها فتحات المرهم مررته فوق جسمه قبل ما تبدأ تدلك ليه .... غمض عينيه متنهد من الحال لولا فيه بقا مدة حتى حس بأنفاسها فوق وجهو فتحهم كينضرها كانت قريبة منو بزاف خدودها حمرين كتبلع ريقها مرارا و تكرار و هي كتدهن في كتافو بتاسم بجنب من شكلها تواني حتى عقد حجبانو مني سمعها تأوهات بصوت عالي

إسماعيل : مالكي اشنو بيك تهزي اختي بحالك حسن ما تجيبي سبتك عليا

بتاسمات و الدموع في عيونها حطات يدها فوق كرشها كتحس بولدها كيتحرك داخلها تمتمات بينها و بين نفسها

صفاء : غير صبر اولدي كلشي غادي يفوت

كانت مخاطبة نفسها قبل من ولدها حيت كل كلمة كتسمع من هد أنسان كتزيد تعدبها و تسمم بدنها ... كملات ما بدات و غطاتو مزيان باش يدفى عاد توجهات لفوتوي متكية فيه على ضهرها و يدها كتطبطب فوق بطنها مخلياه كيشوف فيها حقدو و غيضو مخلينه معمي كيشوف كلشي فيها خيب .

__________

تسمع صوت الرصاص تردد في الديبو كامل كان مكمش على راسو كيبكي و يتسنا الروح تخرج رفع راسو مني محس بوالو كيناضر جابر رافع يد الغالي لفوق حتى تدربات الرصاصة في السقف تنهد براحة مني سمع كلام جابر و هو كيحاول يهدن فيه

جابر : تهدن تهدن باقي حاجتنا بيه كبير

الغالي : ( تنتر منه ) خلني نقت ل جد بوه اشمن حاجة باقي لينا فيه صافي عرفت اش خاص معرف

جابر : خاص نعرفو العنوان ديال داك خينا و فوق هادشي خاص لفلوس لسرقو ترجع باش شريكة ترجع لطريقة الصحيحة

الغالي ( حرك راسو بالموافقه ) : عندك الحق دبا لمهم عندي نرجع رقية و نت تكلف بالباقي

جابر ( بستغراب ) : شكون رقية ياك مراتك سميتها زينب حتة هد خونا قال هد سمية قبلة

زوجة الغالي🪻مكتملة🪻حيث تعيش القصص. اكتشف الآن