🪻الجزء 82🪻

751 17 2
                                    

☆سَـــأقْـتُـلُـكِ حـــباً ☆

#الــغـالــــي

𝑷𝒂𝒓𝒕 : 82🍷

شد عضوه بين يديه كيمسد فيه و يركو فوق أنوثتها مخليها تأوه على غفلة منها طلعو معاها حتى غوتات غارسة اظافرها في يدو ... بدا كيحركو بطريقة زادت على نارها ملقات غير تجرو ينزل لعندها تبرد بشفيفو حر شهوتها ...
دزات ممارسة طويلة خمدو فيها نار الشوق و الحنين كان كيعملها بحنان حتى كتدوب بين يده و يرجع يزيد من حدتها رفعها و مرفوع معاها لعالم أخرى...

تنهد برتياح مرمي جنبها و جرها من خسرها لفوق صدره و هو كينهج كان عرقان و هي لا تقل عنه ... بتاسم بسعادة و زاد معنقها مدخلها لوسط ضلوعه

جابر : الله ينعل زا مل بوهم واحد واحد حيت حرموني منك

بخثة ( ضحكت ) : حشومة متعيرش خوك المسخوط

جابر ( غوبش ) : خويا هو ز بي بسبابهم تحرم من حلوتك

بخثة : مقلتيش ليا اشنو طرا و في وصلتوا

جابر ( وقف عريان و هزها بين يديه ) : خلينا ندوشو و نلعبو ماتش اخر و نعود ليك

بخثة ( برفض ) : ولا رك حردتني معندي فين نزيد

متسوقش لكلامها طلق لما نازل عليهم وطلعو معاها حتى غوتات ...

_______________

في مدينة بعيدة بمسافات كان ناعس على ضهرو و هي بين يديه ... تحرك بشويا و هو يكرز على عينيه بألم من حر الضربة لفي كتفو تنهد ملفت ناحيتها كانت مكمشة خاشية راسها في صدره ... بعدها عليه بلطف و ازاح الشعر على وجها بتاسم قبل ما ينزل على شفايفها بقبلة هادئة عاد بعد واقف قاصد لباب ... مني جابها في صباح ديال ليلة الماضية و هي ناعسة ليل كامل كتنين و تبكي بلا وعي عارف مداز و عرفت و شافت ماشي بالساهل تتقبلو و تنساه ... بدل الفاصمة بمشقة الأنفس حسب كلام الطبيب انه الضربة ماشي غارقة ولكن البلاصة كانت خيبة على شويا تقيس العضم و تسبب ليه في عاهة مستدامة ... بدل حويجو و فتح لباب كيناضر المكان بهدوء ... كان مزل صغير قدامو جردة كبيرة فيها أشكال و انواع ديال الورد و الشجر ختار هد لبلاصة بالضبط باش تقدر تريح نفسها و ترجع كيف كانت رقية لبنت لعشقها بجنون ... هد اخيرة لتقلبات في بلاصتها شادة راسها كتحس بيه تقيل جلسات في مكانها كتحس بالغرابة رجفو شفيفها و هي كتفكر احدات الأمس بتفاصيلها غير وصلات لنقطة إصابة الغالي و هي توقف قافزة كتنادي بصوت مرتفع عليه

رقية : الــــغـــالـــــــــي فينك الغالي

اجهشت في البكاء كتحس بألم اسفل بطنها حتى كتقفز مني تفتح لباب ودخل منو كينهج غير صمع صوت صراخها طلع كيجري ناحيتها ... وقفات و تلاحت في حضنه معنقاه كتبكي على صدرو و تشهق زاد ضامها ليه كيطبطب فوق ضهرها بصوت حنين نطق

زوجة الغالي🪻مكتملة🪻حيث تعيش القصص. اكتشف الآن