🪻الجزء 54🪻

744 22 0
                                    

☆سَـــأقْـتُـلُـكِ حـــباً ☆

#الــغـالــــي
𝑷𝒂𝒓𝒕 : 54🍷

قطع معاها و قصد لباب داخل حتى كيوقف في بلاصته كزير على يديه ... جوج ديال الثيران كيتخابطو و صداعهم فارع الدار ... طرطق عنقو و خشا يده وراه قاصدهم مع وقف طلق رصاصة خلات كلشي يقفز في بلاصته بخثة تخشات في رقية من قوة الخوف و أخرى اكتر منها ... رصاصة ختارقات الحائط في حين المقصودين بيها بعدو على بعضهم كينهجو و يشوفو فيه ... قرب ليهم مخنزر و تكلم بصوت رجولي خشن

الغالي : كنت محرم الد م يتسفك في هاد دار مي بان ليا نسا كلامي و نبدأ بيكم نتما الأولين

شافو في بعضهم بنضرات نارية عدنان دفع جابر من كتفو حتى خوا الطريق و خرج من الباب و خبطو عليهم ...اما هو مسح جنب فمه من الد م و تقدم ناحية الطبلة جار لكرسي غامز بخثة تقرب ... تنهدات و طلقت من رقية قاصداه و جلست بهدوء عيونها في الأرض ... جلس حدها غير مبالي بأمر العيون الحاقدة لعليهم حط ليها الماكلة في طبسيلها و نطق بحنانه المعتاد معاها فقط

جابر : كولي اشوافة متسوقي لحت حد دار دارك و مقامك من مقامهم

قالها بصوت مسموع قاصدهم بكلامه هما لحتى واحد فيهم ما عجبو لحال شيء لخلاهم ينسحبو ناحية غرفهم من غير الغالي و رقية هد الأخيرة لتمشات عندهم و جلسات أمام بختة و هي مبتاسمة

رقية : مرحبا بك ا بخثة ( ضحكت ) اصلا دار دارك شكون انا لنرحب بيك بيها

الغالي ( جلس بدوره مترأس الطبلة و نطق بجدية ) : عندي سوأل واحد واش هد الزواج درتيه ضد في العائلة

جابر ( بهدوء ) : الغالي ، غنكون كداب الى قلت ليك ماشي ضد فيهم ولكن في الأول و الأخير هد لولية من نهار جات عيني وسط عيونها عشقتها و بغيتها ليا تكون ، الحب اولد العم ماشي عيب و بسيف عليهم يحترموها

الغالي ( بهدوء ) : نت عرفها بلي هي أمانة

جابر ( مشافش فيه و نطق بستهزاء ) : دبا عاد عرفتيها أمانة نهار كان كيزوق لحمها بالعصا و يحرق فيها داك الساعة مكانتش أمانة هااه ؟

عقد حجبانه بستغراب من كلامه حيت عمرو كان عارف اش كيوقع بينهم كان بعيد على زوجهم ما بغيش يتطفل عليهم ... شاف فيها و نطق بستغراب ضاهر في صوته

الغالي : واش هدشي لكقول بصح

شافت في جابر قبلما تهز عيونها في الغالي و تحرك راسها بالإجاب و عيونها كترجم كلشي ... مسح على وجهو بغضب و وقف بزربة حتى طاح الكرسي عطاهم بالظهر مخليهم كيشوفو فيه من غير جابر لكمل مكلتو ممسوقش ... خرج برا كيدور عينيه يقلب عليه و رقية تابعاه تشوف اش غادي يصرا ... غير لمحو واقف جنب الشجرة بين صباعه كارو كينفت منه بين و قرعة ديال الشراب ... قصدو بخطوات مزروبة غير تقابل معاه و ضربو بكوشي جا منشور في الأرض و الغالي طالع فوقه مستمر في لكمه

زوجة الغالي🪻مكتملة🪻حيث تعيش القصص. اكتشف الآن