زوجة الغالي🪻مكتملة🪻

🪻الجزء 61🪻

☆سَـــأقْـتُـلُـكِ حـــباً ☆

#الــغـالــــي
𝑷𝒂𝒓𝒕 : 61🍷

بقا يهضر معها و يهدن فيها حتى وقف قدام المول نعتت ليه المحال و دخل كيزرب في خطاويه عندها ... شافتو وقفت بزربة مخبوطة مع صدرو كابكي بحرقة رجفو يده و حرك عينيه على المحال على كلشي ... بعدها منو شادها من كتافها و نطق بهدوء

جابر : تهاني انا هنا مكينش مناش تخافي( دوز يدو على ضرعها حتى غمضت عينيها ) مالكي اش كين

نزل عينه و شدو بين يده كان حمر و آثار صباع عليه شاف فيها مطول و نطق تحت سنانو : شكون دار ليك هكدا

شافت فيه يلاه غتنطق و هو يوقفو صوته مني قال : شكون نت ا شريف

تلفت ليه طلعو و نزلو عاد ضار عندها : هد ولد القـ حبة هو ياك

رجفو شايفها بدأت كتلعب بيديها بتوتر ... هو اكتر أنسان كيفهمها بعدها بشوية و تلفت لأخر بنظرات مظلمة... بلا مقدمات خشا ليه كروشي لوجه حتى جا مسرح فوق الأرض و طلع فوق كيغوت

جابر : شكون نت يا ولد القـ حبة لتحط يدك عليها

بقا كيغوت و يسب بأقدر الكلمات ماشي بزاف كحس براسو مهزوز من فوقو كانو السكريتي تحماو عليه و بعدوه منو بدا كيتنتر و يغوت : طلقوني نربيه و نوريه يحط يدو على حاجتي طلقــوني

غير كمل كلامو كيلمح رجال الشرطة داخلين عض على شفيفو بسخط زاد سخط كتر مني سمع المدير قال : شدو هد الكلب و ديك خيتي ره متافقين باش يشفروني

تقدمو عنو ديرين لمنوط في يده : كينا السيبة في البلاد ولا شنو

جابر ( ببرود ) : براب هد المحال غنريبو ليك فوق راسك

المدير ( شاف في الشرطي ناطق ) : سمعتيه كيهددني هدي حتى هي زديوها في المحضر

شدوه و شدو بخثة معاه نزلوهم و ركبو في سطافيط مسافة الطريق وقفو قدام الكماسرية هو مخنزر و عينيه على بخثة لدموعها شلال كانت كتمشى قدامو جنب وحدة من البوليس ... دخلوهم خداو إفادة كل واحد و حتى شهود العيان تنهد بضيق مني سمع الكومسير نطق

.... : الدوسي عندك مخااايخ فين مشدود بمدة طويلة ( شاف فيه ) عندك سوابق ادان كلام المدعي صحيح

جابر ( بهدوء ) : عندي حق في مكالمة و دبا

حرك ليه راسو بتفهم و عطاه تلفون دوز الخط ثواني و كان الطرف الآخر جوب : الغالي جيب المحامي و اجي عندي لكمسارية

الغالي ( مسح وجهو بسخط ) : واش غنبقا انا غير تبعكم ميمكنش شي نهار نعيشو مرتاح يلا صداعكم ( تنهد ) اشمن كمسارية رك فيها

قطع معاه بعدما سمع جوابو دوز لخط المحامي و علمو باش يتلقاو تما ... أما هو خرجوه البوليس بينما يشوفو اش يديرو معاه شافها كترجف وجها حمر و عينيها منفوخين تقدم عندها حتى كيوقفو البوليسي تلفت ليه ناطق