.. في شركة الـ... .. تمشي في الممرات وهي تبتسم والسعادة ماليه قلبها بسبب عودتها .. كان يجوف فرحتها ويبتسم و وده ما يصير شي عكر صفو سعادتها .. سامي بحب: تو ما نورت الشركة
نهى بـ فرح: آآه إي والله توه ما نورت بـ وجودي .. أنا ما أدري شلون كنتوا تداومون في الظلاام
سامي بـ ضحكة: هههههه حدج ثقة
ضغطت على زر المصعد إلي انفتح وكان فاضي .. دخلت نهى وهي تعدل شيلتها: أكيد لاازم أوثق لأن هذا الصج
دخل خلفها وتسكر باب المصعد .. حط يده على خدها الأيسر وشد عليه .. سامي: مغرورة
بعدت يده عن خدها وهي مغمضة عيونها .. نهى: آآخ يا الدفش أنت على بالك حنى في البيت
حرك حواجبه بـ غيض.. سامي: إنتي زوجتي في كل مكان
انفتح باب المصعد وطلعت وهي تهمس .. نهى: حبي بليز بلاا حركات تخرب برستيجي
سامي بـ ضحكة: هههه أوك لـ عيونج
.. وصلوا لـ مكتبها .. سامي بـ مزح: دخلي بـ ريلج اليمين
نهى بـ ضحكة: ههههه حسستني عاد
فتحت باب المكتب ودخلت وهي تبتسم .. نهى: آآه كل شي مثل ما تركته مافي شي متغير
سامي وهو يعدل غترته (شماغه): متأكدة مافي شي مغير..؟؟
ناظرت المكان بتدقيق .. نهى وهي تهز راسها: إي .. مافي شي جديد أو غريب
سحبها من يدها للمكتب و وقف حذاله .. سامي: والحين
رفعت حاجبها الأيمن .. نهى: مافي شي ..؟؟
سامي بـ ترقب: متأكدة
نهى وهي تبتسم: إي متأكدة
تنهد وهو يهز راسه بأسى .. سامي: شكلج ما تجوفين عدل تحتاجين نظارة
ضحكت وهي تتخصر .. نهى: ههههههههه ليش؟
أشر لها على الموجود فوق المكتب .. سامي: لأنج ما جفتي هذا
طالعت مكان ما أشر وشهقت .. نهى: إي والله ما جفته
طالعها بـ نص عين .. سامي: أقول لج تحتاجين نظارة
حطت يدها على فمها وهي تضحك .. نهى: ههههههههه
سحب البرواز من على المكتب وتعداها .. سامي: يالله أخليج مع شغلج
مسكت يده وهي رافعة حاجب .. نهى: قول والله أنت
سامي وهو يمثل الغباء: والله ..!!
نهى يقال إنها معصبة: عطني البرواز
هز راسه بنفي .. سامي: لاا صورتي وكيفي
عضت على شفايفها بـ دلع وصارت تسبل بـ عيونها .. نهى: تكسر بـ خاطري يعني
حس نفسه ذاب من دلعها .. سامي بـ همس: شكلج ناوية على نفسج لاا تقعدين تتدلعين علي ترى وربي بـ تهور ولاا يعوقني بشر
توردت خدودها وهي تطق كتفه .. نهى: يلاا برا لاا تفضحنا
نزل البرواز إلي فيه صورته على المكتب وهو يبتسم .. سامي: أوكي
.. طلع من المكتب تاركها وهي عاضة على شفايفها السفليه وخدودها للحين مولعين ..
.. في أنبره .... في القطار .. حاطه يدها على خدها والذكريات تعصف ذاكرتها ..
..:|:|:|:..
دخلت البيت وهي مرتبكة وخايفة .. سمعت صوت من الجهه الخلفية للبيت .. ركضت لـ ناحية الصوت وقلبها كل ماله وتزيد دقاته .. وصلت للمكان وعلى طول خبت نفسها خلف شجرة كبيرة .. كانت الدنيا ظلمة والوقت متأخر .. مدت راسها لـ جدام علشا تقدر تجوف شنو قاعد يصير .. كان في إضاءة خفيفة يا دوب تبين وجود أشخاص .. صغرت عيونها وهي تناظر بـ تركيز .. إتنين واقفين و واحد قاعد على كرسي .. واحد من الواقفين(1): Will get your punishment.. henry
(سوف تنال عقابك .. يا هنري)
حاول يقوم بس واحد من الواقفين مسكه وقعده على الكرسي (2): I sit and do not move
(أجلس ولاا تتحرك)
هنري بـ صراخ: Let me
(دعوني)
قرب منه (1) ومسكاه من ياقت قميصه وعطاه بوكس من قوته طاح مع الكرسي إلي كان قاعد عليه .. حط يده خلف جاكيته وطلع مسدس فيه كاتم صوت .. وجهه لـ هنري وأطلق عليه رصاصتين ..
(2) كان يتلفت بـ حذر يجوف المكان .. ولما حس إن المكان أمان قرب من (1) ومسكاه من يده :let go
(دعنا نذهب)
(1) وهو ما زال واقف: What about his body?
(ماذا عن جثته؟)
(2) وهو يهز راسه:
Do not worry you will not feel one of us . Because his body will not discover until after the days when the smell out Because there is no one I come to visit

أنت تقرأ
رواية رماني حظي العاثر عليه قلت ما أبيه و أتاريني ميته فيه
Ficción Generalمكتـــملـــــةة الناس يعيشون يموتون يضحكون يبكون البعض يستسلم والبعض مازال يحاول البعض يقول مرحبا بينما آخرون يقولون وداعا انه شعور رائع عندما تعلم ان هنالك شخص ما يحبك، يفتقدك ويشتاق لك، يحتاجك لكن الشعور الأف...