-ليّلة العِيد-
-8:00 مساءاً
"مرحباً" قالت كيندال مُبتسمه وهي تمدّ يدها لـتسلم اوتمن.
"اهلاً بكِ" تمتمت اوتمن وهي تُسلم على كيندال سريعاً ثم اتّخذت مجلساً بـجانب والدتها.
"مرحباً جميعاً، عيدٌ مجيد" قال هاري مُبتسماً لـينظر له الكل بينما نظرت له اوتمن بـأعين مُتّسعه.
"قصصتَ شعرك؟" سألته بـغير تصديق لـيبستم لها.
"أخبرتك سابقاً أنّي كُنت سأفعل تذكرين؟" سأل لـتبتسم بـخفّه وتُومئ.
"هاري!" قال جون بـسعاده وهو يركض سريعاً له يُعانقه لـيبتسم هاري ويرفعه على قدمه.
"إشتقتُ لكَ أيّها الصغير" قال وهو يبعثر شعره لـيبتسم جون وهو يُعيد تصفيفه كما كان.
"هذا أخيكِ؟" سألت كيندال مُبتسمه لـتُومئ اوتمن."انتَ لطيف للغايه" قالت وهي تقرص إحدى وجنتيه.
"جون، إنزل من فوق هاري هيّا" قالت بـمضض غاضبه من لمسة كيندال لـأخيها لـيعبس جون فِ وجهها.
"انا إشتقتُ لـهاري، إتركيني معه" قال وهو يُعانق هاري لـتقلب اوتمن وضحك هاري.
"ماذا بكِ اوت؟ إضحكِ قليلاً" قال هاري وهو يقترب منها يضع إصبعه فِ وجنتها لـتُبعد يده عنها.
"انا بخير هكذا أشكرك" قالت بـحدّه لـيقطب حاجبيه ثم عاد الى مكانه بـجانب كيندال.
"انتما إنفصلتما لـلتو، أظن انها لا تحب وجودي وأفعالك وتُضايقها" قالت كيندال فِ أُذنه لـيتنهد.
"لوي هُنا لـيُشعل المكان حماسه! " صاح لوي فور دخوله المنزل لـيضحك الكل.
"اوتمن، خفت من الّا أُقابلك، فـإلي جائت معي لـأنّها تريد التعرف عليكِ.إلينور هذه اوتمن" قال لوي وهو يُقدّم ألينور لها لـتبتسم اوتمن وتُعانقها.
"مسرورةً لـمُقابلتك " قالت اوتمن لـتبتسم إلينور وتبادلها العناق.
"انا كذلك" قالت وهي تبتعد وتجلس بـجانبها لـيبدأ كلاهما فِ الحديث.
"هاري أُريدك لحظه" قال لوي لـيُومئ هارب وخرج كلاهما الى حديقة المنزل الخلفيه.
"ماذا واللعنه تفعل كيندال هنا؟" سأله بـحده لـيتنهد هاري.
"لا تُخبرني أنّك عدت لها" قال لـيتنهد هاري.
"انتَ أغبى ما خلق الرب" قال لوي وهو يدفعه من ذراعه.
"حسنا اعرف ولكن انا لم أفعل هذا من لا شئ حسنًا؟ لا تُشعرني بـالذنب والغضب اكثر من ما انا كذلك" قال هاري بـغضب لـيتبادلا النظرات الغاضبه.
"انتَ لا تُحبّها انّما تفعل ذلك ذلك لـإغاظةِ اوتمن، إعترف" قال وهو ينظر له لـيقطب هاري حاحبيه.
"هل الأمر واضح لـلكل هكذا؟" سأل وهو يقلب عينيه.
"فيما عدا اوتمن" وضّح لوي لـيتنهد هاري.
أنت تقرأ
My Helpless Roommate // h.s {Completed}
Fanfiction"انا مُتحمسه لـرُؤية شريكة سكني!" قالت بـحماس. "انا كذلك!" قال خليلها. "لحظه شريك غُرفتي رجل؟" سألت عندما فتحت باب الغُرفة ووجدت شاباً يجلس علي كُرسيّ مُتحرك. "كيف يضعون رجلاً مع فتاة بـنفس الغُرفه؟" تسائلت. "هذا سهل، لأنَّني عاجز" _______ تاريخ الن...
