"هاري أُريدُ مُحادثتك. أـيُمكنُكَ تركُ حاسبك؟" سألت لـيُومئ ثم قام بـالنقر بضعة مرّات ووضعه جانبه.
"كانَ شيّئاً له علاقةٌ بـأسهم الشركة آسف" برّر مُبتسماً لـتبتسم ثُمَّ أردف:"اذن ما الأمر؟"
"هاري انّه بـخصوص تلك العملية" قالت لـيتنهد ثم اردفت:"لا لا إسمعني ارجوك." قالت وهي تجلس على قدميه تُقابل وجهه لـيضع يداً على وجنته ينظر لها.
"فكّر بـالأمر هاري، اـلستَ انتَ من كُنتَ تريد اطفالاً؟" قالت وهي تضع كلتا يديها على وجنته."اجل وبشدّه لكن لا اريدُ شيئاً اذا كان هذا سيؤدي الى فُقدانك.انا لا أُريدُ ان أفقدكِ اوتمن يُمكننا فقط تبنّي طفل." قال وهو يضع كلتا يديه فوق خاصتها.
"وماذا عن حديثك عن سلالتنا المُثيره؟" سألت مُبتسمه لـيبتسم بـخفّه.
"انا اتفوّه بـلعنه، لن يتوقف العالم." قال لـتهزّ رأسها نافيه.
"من فضلكَ هاري فكّر بـالأمر" ترجّته.
"كفاكِ جنوناً اوتمن.ان الأمر وكأنكِ تقولين ان اوافقَ على موتكِ. لا تجعلينا نفعل هذا من فضلكِ." قال وهو يُعانقها لـتتنهد وهي تُبادله العناق.
"أرجوك أعِد التفكير بـالأمر.لا ترفض الآن وانتظر حتّى وقتٍ قادم حسناً؟"تمتمت فِ عناقه لـيتنهد ويُومئ.
"انتِ تُصعبين الأمر عليّ اوت" قال بـهدوء وهو يلمس شعرها لـتُشدّد على عناقه.
"انا فقط أُحبُّك كثيراً وأُريدُ إعطائكَ ما تستطيع أيّ فتاة إعطاءه لـرجلها." تمتمت لـيبتسم.
"انا أُريدُك كما انتِ اوت، صدقيني.لا أحتاجُ شيّئاً لا تقدرين عليّه،يكفيني انّكِ معي وعُدتِي لي بعد كُلِّ تلك الفتره.بعد ان كُنتُ وقحاً معكِ وأُشاجركِ حتّى على اتفه الأمور" قال ضاحكاً بـخفّه لـتبتسم على تلكَ الذكريات.
"كُنتُ اريدُ لكمكَ فِ وجهكِ بـقوة." قالت ضاحكة لـيُشاركها.
"تذكرين عندما أحضرتِ لي القهوة وظللتُ أستجوبكِ لـأتأكد انكِ لم تُسمّميها" قال ضاحكاً لـتبتسم وهي تصفع صدره بـخفّه.
"أذكر عندما كنت أرتدي معطفك لـأُضايقك لكن انتَ لم تكُن تنزعج." قالت ضاحكه.
"كُنتُ أُحِبُّ إرتدائه بعدك أعني،كانت رائحتك تلتصق بـملابسي." قال بـحرج لـتبتسم وتُقبّل وجنته.
"أيّها اللطيف" قالت لـيُقهقه بـخفّه.
"اوت، تذكرين عندما قبّلتُكِ اول مرة؟ أعني أعرف انكِ كُنتِ غاضبه لكنّي كُنتُ سعيداً لـلغاية." قال لـتبتسم.
"أعرِف انّكَ كُنتَ سعيداً بـهذا وبـصراحه، لم أغضب منكَ كثيراً أعني لم يكُن الأمر سيّئاً." قالت بـحرج لـيبتسم ويرفع رأسها لـيُقبّلها.
-
أنت تقرأ
My Helpless Roommate // h.s {Completed}
Fanfiction"انا مُتحمسه لـرُؤية شريكة سكني!" قالت بـحماس. "انا كذلك!" قال خليلها. "لحظه شريك غُرفتي رجل؟" سألت عندما فتحت باب الغُرفة ووجدت شاباً يجلس علي كُرسيّ مُتحرك. "كيف يضعون رجلاً مع فتاة بـنفس الغُرفه؟" تسائلت. "هذا سهل، لأنَّني عاجز" _______ تاريخ الن...