قصتي!!!

13

مشا جنيت وخلا ملاك مع عثمان..مكرهاتش تقول ليه متمشيش الموهيم متبقاش معا عثمان كانت كتكره الضعف والخوف ديالها معاه
عثمان وبصوت قاسي:تحركي
ملاك:فين
شدها من يدها وزير عليها حتا مبقاتش قادرة تحس بيدها
عثمان:غدي تحركي قدامي حسن ليك وبلا كترة الاسئلة ولا والله حتا غدي ندمك قدام هاد الناس
مسكينة ملاك خافت من الشوهة قدام الناس عارفاه يديرها ومشات قدامو وهي كتعتر فلباسها من بعد مطلق منها ..اما عثمان عنيه محيدهومش من علا جسم ملاك لي كانت قدامو وزادت النار شعلات فيه ملي شاف كلشي متبعها ...تبعها وعنقها من خصرها قدامهوم حاولات دفعو ولكن معامن معا الحيط
عثمان:تحركي وعندك ديري شي حركة قدام الناس وغانحاسبك على هاد اللبس لي جاية بيه وعلا السائق لي رديتيه غير بلاتي
خرجو علا برا
عثمان:طلعي
ملاك: مبغيتش نمشي معاك واش مكتفهمش
جرها من يدها ورماها فالطوموبيل وسد الباب..طلع وكسيرا بسرعة
ملاك: فين دايني بعد مني اش دخلك فيا شكون نتا اصلا شكون باش توريني اش ندير واش نلبس ولا نسيتي ياك نتا لي قلتي لباسي ديال البراهش وكيشوهك ايوا هانا لبست لي كتبغي شنو باقي باغي مني
مجاوبهاش وزاد فالسرعة ديالو
ملاك:حبس هنا بغيت نزل فين غادي هادي ماشي طريق الفندق حبس المرض تفو
عثمان :بلعي فمك عليا
ملاك:كنكرهك كنكرهك الحيوان كنكرهك حبس الله يعطيك موصيبة
فرينا عثمان بجهد حتا ضربات ملاك راسها مع طوموبيل
ملاك:الله يلجيها ليك الحيوان باغي تقتلني تفو على همجي
اما عثمان فقد اعصابو بسباب هدرة ملاك وعنيه شعلات النار فيهوم نزل بزربة فتح الباب وجرها من شعرها حتا وقفات قدامو كانت ديك البلاصة غير الخلا والظلام بحال طريق الغابة ولا شي مزرعة ..جمع معاها بتصرفيقة حتا طاحت فالارض
عثمان:والله حتا ندمك على كل حرف قلتيه الق****
وحتا ملاك عيات بالسكات والصبر وخا ضربها مسكتاتش ليه وجاوباتو
ملاك:بزاف عليك الحيوان الهمجي صبرت ليك بزاف حيت المدير ديالي ولكن دبا سالينا وحتا ديك الخدمة والله فيها منزيد اوكي واخا نعرف ندخل للحبس الحيوان
شدها من شعرها ووقفها قدامو ورجع صرفقها حتا طاحت للارض تاني ..حسات بالدوخة والخوا فراسها مقدراتش تحرك حتا لسانها ..اما عثمان كان فحالة ديال الهستيرية غير كيغوت ويسب فملاك لي معرفاش حتا اشنو دنبها فهاد الشئ كامل ..جرها من شعرها تاني ورماها فاللوطو وتحرك بسرعة جنونية اما ملاك كانت دايخة مقادرا دير حتا ردة فعل من غير انها تبكي وتبكي....مدازش بزاف ديال الوقت حتا حسات بعثمان حبس ..اصلا مبقاتش كتفكر فالوقت حيت وقف بالنسبة ليها وحتا حياتها كانت متاكدة مبقا ليها والو وتخسرها حيت مستحيل هاد المتوحش يرحمها ..كان المكان بحال مزرعة كبيرة وغير وسط الخلا هدا لي قدرات ملاك انها تشوف بحكم الظلام والدوخة لي فيها ..خرج وجرها من شعرها وخا طاحت الارض مرحمهاش وبقا جارها حتا دخلها وسط الدار ومنبعد لواحد البيت ولاحها فالارض ..الخوف تعمق داخل ملاك بحال المرض الخبيت اما دموعها كانو نازلين حر من الجمر..كتبكي على زهرها لي كل ما قالت تقاد كيعواج كتر ...مقدراتش تزيد تصبر وبدات كتسب فيه وكتحاول تخرج كل ما فقلبها
ملاك: الله ياخد فيك الحق الحيوان المجرم اش باغي مني قول اش بيني وبينك الهماجي تفو عليك وعلى النهار لي شفتك فيه
عثمان : مزال غير زايدا فيه الكلبة انا غنوريك كيفاش تحتارمي سيادك
بدا على ملاك بالركل هي وفين جات مرة فالوجه مرة الكرش .... كانت كتغوت وتبكي على حر جهدها ولكن مكاين لحنين لرحيم من غير ربي سبحانو ..حسات باجلها وقف تفكرات ماماها وختها لمن غدي تخليهوم تفكرات نوال وهبالها تفكرات حياتها كامل طلبات الله يسمح ليها على كلشي فنفسها ..فقدات الاحساس بالجسد ديالها واخر حاجة قدرات تشوفها وتسمعها هي عثمان ملي دفل عليها وخرج وخلاها تما مليوحة وسد الباب بالساروت ..بقات تشوف منبعد غير الضباب وشوية بشوية غيبات ..داز بزاف ديال الوقت وملاك فديك الحالة وخا رجعات لوعيها مقدراتش تحرك بسبب الالم والبرد لي كان فيها ...كانت ديك الثلاثة ديال الصباح سمعات حس الساروت فالباب قلبها تقبض وضرباتو تزادو دموعها رجوع لعينيها منبعد مكانو حبسو ولي زاد كمل عليها ريحت الشراب لي قدرات تشمها .دارت راسها مغيبة باش تجنب عثمان وديك الحالة لي جاي فيها ...دخل كيتلاوح ونزل عند ملاك هزها وحطها فوق السرير وبقا يمسح ليها على وجهها وبالاخص فمها وكيقرب منها كتر وكتر ..ملاك معرفات اش دير من غير تناجي الله فنفسها..كانت حالت عثمان غير اي انسان طبيعي قرب فمو لفم ملاك وحاول يبوسها لكن ملاك دفعاتو على جهدها معرفاتش منين جابت ديك القوة وسط داك الحريق لي كان فيها
ملاك: متقربش مني أ السكايري الخانز تفو على حالتك متبقاش تقرب جيهتي عطيني بالتيساع الحيوان الله يعطك الويل
شدها من كتافها ولصقها مع الحيط وزيرها بيديه قرب لفمها وباسها كان كيعض فشفايفها بكل وحشية حتا حسات بالدم نزل منهوم ..كانت كتحاول وتحاول تدفعو نسات الحريق لي كان فيها ..تقطع نفس ديالها حيت فمها كان فم عثمان مقدراتش تصبر ودفعاتو حتا كحز عليها بقات كتنفس بالجهد ..هزات يدها وصرفقاتو ودفلات عليه فوجهو
ملاك: تفو متقربش مني مرة خرا نفضل نموت ولا يقيسني موسخ بحالك الشماتة نتا ماشي راجل وحتا وحدة مغدي تبغيك حياتك كاملة نتا احقر انسان فوق الارض المريض سير شوف شي طبيب تتعالج
هاد الكلام كان بحال االزيت فوف النار على عثمان عقلو كان غايب بسباب الشراب ودبا زاد غاب كثر وكثر ...صرفق ملاك طاحت للارض ونزل عندها شدها من الفك ديالها
عثمان:ياك الق****الكلبة ايوا غنوريك دابا المريض الشماتة واش راجل ولا مشي راجل
طلع فوق ملاك وزيرها بيديه ونزل لفمها كيبوس فيها وفعنقها وكيعضها بكل وحشية ..قطع ليها حوايجها كامل ..كانت كتبكي وتغوت وتترجاه
ملاك:هئ هئ هئ هئ عفاك خليني مديرش ليا هكدا عفاك اعثمان عفاك هئ هئ هئ
اما عثمان كان غير كيزيد يجعر كل مكانت تغوت
عثمان :غدي نوريك شكون الراجل دابا ونتي حكمي اه نسيت مدوزا بزاف ها مهدي ،امين ،جاد ودابا جنيت فالطريق ايوا غنوريك الرجال ديال بصاح الموسخة الق**** ويلا غير علا لفلوس متخافيش غدي نعطيك كتر غير مسحي دوك دموع التماسيح
ملاك: طلق مني الله ينتقم منك الحيوان تف تف كنكرهكككككككككك
بدا عليها بصقل وهو مزيرها تحتو وكيبوس فيها بلا رحمة حيد حوايجو وغتاصبها غوتات بصوت عالي بسباب اول ايلاج من عثمان اما هو وخا عرف بلي كانت باقة بنت كمل عملية الايلاج بدون رحمة ولا شفقة على حالتها حتا وصل النشوة ديالو ناض خرج وخلاها مليوحة تما كانت غير كدور عينيها ومكتحركش وحتا دموعها نشفو

وكاني ارتكبت جريمة بحق الحياة
لتبعد عني السعادة