لقيطه

46.7K 771 42
                                    

قالت بيلا  بنبرة شك : " نعم عزيزي، لما تهتم من وضعك المسؤول عن هذه! " و نظرت لكِ بإشمئزاز كأنك مجرد لقيطة من دون منزل ولا مأوى

قربها له واضعاً يده على خصرها ملتصقه هي به همس لها بإذنها بعض الكلمات لتقهقه وتطالعك بسخريه دنى أكثر منها وقبلها على عنقها بإستمتاع

كل هذا وأنتِ لا تزالين متسمره أمامهم تنظرين لهم بغصه وإشمئزاز فقد كانوا يبدون كالذين يُمثلون بفيلم إباحي رخيص الممثله المتنرسة الساقطة بيلا وبالطبع الشاب زير النساء الوغد زين ترااااا ..

حمحم فهد بإزعاج : " بالمناسبه نحن هنا "
ليكمل بسخرية : " إذهبوا لغرفتكم ودعوني مع المثيره هنا " ليبتسم ويغمزك بمزاح

إلتفت لكم زين بغضب وكأنه قد سهى عن أمرك للحظات منذ قليل : " لوليتا إذهبي لتغيير ملابس العاهرات هذه الآان " أنهى جملته أقرب للصراخ جاعلاً إياكِ تجفلي في مكانك

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


إلتفت لكم زين بغضب وكأنه قد سهى عن أمرك للحظات منذ قليل : " لوليتا إذهبي لتغيير ملابس العاهرات هذه الآان " أنهى جملته أقرب للصراخ جاعلاً إياكِ تجفلي في مكانك

قالت بيلا بإستحقار وشيئاً من الغيره : " حبيبي لما تهتم! إنها مجرد لقيطه أنا متأكده أنها كانت معتاده على ذلك في المكان التي جاءت منه.. من يعلم مع من كانت وما الذي كانت تفعله! بل معتاده على أكثر من ذلك أيضاً هههه أراهن أنها ليست عذراء من الأساس "

تجمدتِ في مكانك مصعوقة فور سماعك ما تفوهته اللعينة، دقيقه هل نحن نتوهم أم أن الساقطة شككت بشرفك!!
لم يدافع عنكِ أحد كلهم إلتزموا الصمت بصدمة حتى العاهر الذي أفقدك إياها لم ينبس بحرف!
حدقتِ بزين بكره وألم سقطت دمعه من عيناكِ ليس لأنها لقبتك بالعاهره علنية بكل بساطه بل لأن الساقط ألتزم الصمت في الوقت الذي كان عليه طردها من المنزل.. وأخيرا أحدهم تحدث هنا!

فهد كالذي أفاق من صدمه للتو ضرب الحائط الذي بجانبه بغضب ليخلف أثره عليه

فهد كالذي أفاق من صدمه للتو ضرب الحائط الذي بجانبه بغضب ليخلف أثره عليه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
𝙇𝙤𝙫𝙚 𝙤𝙧 𝙡𝙤𝙨𝙩??حيث تعيش القصص. اكتشف الآن