قالت بيلا بنبرة شك : " نعم عزيزي، لما تهتم من وضعك المسؤول عن هذه! " و نظرت لكِ بإشمئزاز كأنك مجرد لقيطة من دون منزل ولا مأوى
قربها له واضعاً يده على خصرها ملتصقه هي به همس لها بإذنها بعض الكلمات لتقهقه وتطالعك بسخريه دنى أكثر منها وقبلها على عنقها بإستمتاع
كل هذا وأنتِ لا تزالين متسمره أمامهم تنظرين لهم بغصه وإشمئزاز فقد كانوا يبدون كالذين يُمثلون بفيلم إباحي رخيص الممثله المتنرسة الساقطة بيلا وبالطبع الشاب زير النساء الوغد زين ترااااا ..
حمحم فهد بإزعاج : " بالمناسبه نحن هنا "
ليكمل بسخرية : " إذهبوا لغرفتكم ودعوني مع المثيره هنا " ليبتسم ويغمزك بمزاح
إلتفت لكم زين بغضب وكأنه قد سهى عن أمرك للحظات منذ قليل : " لوليتا إذهبي لتغيير ملابس العاهرات هذه الآان " أنهى جملته أقرب للصراخ جاعلاً إياكِ تجفلي في مكانكقالت بيلا بإستحقار وشيئاً من الغيره : " حبيبي لما تهتم! إنها مجرد لقيطه أنا متأكده أنها كانت معتاده على ذلك في المكان التي جاءت منه.. من يعلم مع من كانت وما الذي كانت تفعله! بل معتاده على أكثر من ذلك أيضاً هههه أراهن أنها ليست عذراء من الأساس "
تجمدتِ في مكانك مصعوقة فور سماعك ما تفوهته اللعينة، دقيقه هل نحن نتوهم أم أن الساقطة شككت بشرفك!!
لم يدافع عنكِ أحد كلهم إلتزموا الصمت بصدمة حتى العاهر الذي أفقدك إياها لم ينبس بحرف!
حدقتِ بزين بكره وألم سقطت دمعه من عيناكِ ليس لأنها لقبتك بالعاهره علنية بكل بساطه بل لأن الساقط ألتزم الصمت في الوقت الذي كان عليه طردها من المنزل.. وأخيرا أحدهم تحدث هنا!فهد كالذي أفاق من صدمه للتو ضرب الحائط الذي بجانبه بغضب ليخلف أثره عليه
أنت تقرأ
𝙇𝙤𝙫𝙚 𝙤𝙧 𝙡𝙤𝙨𝙩??
Romance+18 • زين : " اريدها .. اريدها لي وحدي، اريد امتلاكها شعورها بالخوف مني اجمل شعور ، سانسيها كل حياتها لن يكون في رأسها الا زين مالك " ماذا قد يحدث عندما تدخل حياة رجل الأعمال فاحش الثراء زين مالك ذو السابعة والعشرون عاماً الفتاه البريئه لوليتا ذا...