صعدتِ لغرفتك لتستغرقي بالنوم ما أن تمددتِ على السرير من التعب
لم تبدلي ملابسك حتى، إستيقظتِ بعد ساعه على صوت جلبه بالخارج
نظرتِ من النافذه التي بجانبك لتجدي زين، فهد، إلينا يترجلون من سياراتهم لكن الأخيره أخذت سياره وانطلقت بها مسرعه بعدما قبلة فهداستغربتِ من عودتهم باكراً اليوم، لكن مهلاً من هذا الذي معهم!
بدلتِ ملابسك سريعاً بعدما تأكدتِ أن زين والضيف قد ذهبوا لمكتبه الخاص لتتساللي خليه نحو القصر الشمالي حيث فهد موجود
دخلتِ القصر دون أن تطرقي الجرس لتجدي
نظرتِ له بملل لتصرخي : " فهددد مسكتك، من هذه؟ "تسمر في مكانه ما أن سمع صوتك ليرفع نظره ببطئ وهو لايزال ممسك بيدها : " هذه أنتِ يا صغيره! لما لم تطرقي الباب ظننتك إلينا!! تششه كم أنتِ مزعجه "
طالعتِه بإزدراء بمعنى حقاً؟؟ : " هل تعلم إلينا عن هذه؟ " تحدثتِ بخباثه بينما تنظرين للتي بجانبه بقرف
فهد وقد ترك يدها فوراً وابتعد عنها عدة خطوات سريعاً وأردف ببرائه : " من هذه! لا أعلم من هي حتى! اوووه نعم هذه صديقة إلينا جاءت لتقضي بعض الوقت مع صديقتها لكن للأسف إلينا كانت قد ذهبت لذا ستنتظرها برفقتي " كان يقولها بإبتسامه بلهاء
قلتِ أنتِ بسخريه : " حقاًا؟ هل تراني حمقاء لأصدقك؟ دعنا نتصل بإلينا نخبرها أن صديقتها التي تقريباً جالسه بملابسها الداخليه جاءت لتقضي الوقت معها لكنها لم تجدها لذا ستلعب معك قليلاً بعض ألعاب البالغين، ما رأيك؟ " ابتسمتِ بخباثه لتخرجي هاتفك وتبدأي بالضغط على أرقام هاتفها
أردف فهد سريعاً محذراً : " لا لاا، لا تفعليها يا صغيره!
أنت تقرأ
𝙇𝙤𝙫𝙚 𝙤𝙧 𝙡𝙤𝙨𝙩??
Romance+18 • زين : " اريدها .. اريدها لي وحدي، اريد امتلاكها شعورها بالخوف مني اجمل شعور ، سانسيها كل حياتها لن يكون في رأسها الا زين مالك " ماذا قد يحدث عندما تدخل حياة رجل الأعمال فاحش الثراء زين مالك ذو السابعة والعشرون عاماً الفتاه البريئه لوليتا ذا...