+18
• زين : " اريدها .. اريدها لي وحدي، اريد امتلاكها شعورها بالخوف مني اجمل شعور ، سانسيها كل حياتها لن يكون في رأسها الا زين مالك "
ماذا قد يحدث عندما تدخل حياة رجل الأعمال فاحش الثراء زين مالك ذو السابعة والعشرون عاماً الفتاه البريئه لوليتا ذا...
إستيقظتِ وألم فظيع في جسدك ~ لنعترف أن زين لم يكن لطيف أبداً البارحه هه بالتأكيد ليس مع هذا الجسد! ~
إلتفتِ بجسدك للجهه الآخرى لترتاحي بالنوم أكثر لكن بدلاً من ذلك تضاعف الألم عقدتِ حاجباكِ بإنزعاج متألمه بينما كنتِ لاتزالين مغمضه عيناكِ، شعرتِ بأنفاس دافئه على وجهك لتفتحيهم بخوف ظناً منكِ أنه زين هه وبالفعل إنه زين عاري الصدر لا يرتدي سوى بنطال بدلته نائماً بإستغراق يداه خلف رأسه لا يفصل بينكم شيئ من يعلم أن خلف هذا الوجه الملائكي شيطان!
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
طالعتِه بإستغراب لأنك تقريباً كنتِ فاقده ما حدث البارحه لما ينام بجانبي؟ لما أنا بغرفته من الأساس! لم أدخلها منذ قدوم بيلا أي قبل شهرين وأسبوع نعم أنا أعدهم يوم بيوم. أيام بدء جحيمي مع زين! أين هي تلك الأفعى من الأصل؟ هل يعقل أنها رحلت وأخيراً! وسيعود زين اللطيف لي؟
نظرتِ حولك مستطلِعه لينهدم سقف آمالك.. نعم أغراضها لا تزال مركونه على المنضدة وكأنها الزوجه المُحبه وزين الزوج المخلص وهم يعيشون حياه سعيده مثالية ولكنك بالطبع أنتِ العشيقة القذرة هنا التي تغوي زوج المرآه البريئة بخبثها ياللعار !
كانت هذه التساؤلات التي تدور بعقلك، عاد السؤال الأهم ما الذي تفعليه هنا! كيف وصلتِ من الأساس، عدلتِ وضعيتك بالجلوس وغطاء السرير يغطي جسدك الشبه عاري ممسكه به بحرص أغمضتِ عيناكِ لتتذكري كل شيء السينما، إتصال زين، كل شيء وأخيراً لوك .. لوك!!! لوك سيكون الآن غاضباً بالتأكيد. إذ أنه يكره زين بمجرد الاسم كيف وأنتِ بين يداه شبه عاريه! وهنا تذكرتِ دورة المياه و.. و دخول زين .... شهقتِ بقوه
