+18
• زين : " اريدها .. اريدها لي وحدي، اريد امتلاكها شعورها بالخوف مني اجمل شعور ، سانسيها كل حياتها لن يكون في رأسها الا زين مالك "
ماذا قد يحدث عندما تدخل حياة رجل الأعمال فاحش الثراء زين مالك ذو السابعة والعشرون عاماً الفتاه البريئه لوليتا ذا...
" لاااااااااااااااا لووووك، لووك إستيقظظظظ لووووك لاااااا، لااا تذهب لااااا تفعللل.. " صرختي بفجع بأقوى ما لديكي تصارعين التحرر من الكرسي بلا جدوى غارقه ببحر دموعك التعيسه
" حررني أيها الحقير حرررني!!! لماااا تفعل هذااا، زيييييييينن أنقذه أرجوككك لا تدعه يذهبب زييييين " تابعتي بيأس وحنق لتنهي حديثك بترجي بائس لا معنى له في قلب رجل سادي في ثورة غضبه وهيجانه
" زي..ين سأفعل ما تريده أرجوكك، أقت..لني أقتلني أناا فقط أنقذه، زيييييين لن أس..امحك أيها المقيت الو..غد أنق..ذهه لا تدعه يموو..ووت يا لعيننن.. ضع رصاصهه في قلب..ي أنا ليس هو أنهي حيا..تي أنا، زييي..ييين لاااا تد..عه يذهبب يااا أيها الدنيء الجبااااان " قلتي بصراخ كاد أن يفقدك صوتك وشهقات تتخلل معظم كلماتك بضعف وإنهيار لتجعله بالكاد يفهم، كنتي تقاتلين وتقاومين بشراسه غير واعيه أن ذاك الضعيف الذي تحاولين لأجله يفترش الأرض مغلق عيناه بسكون غارقا بدماء تضحيته وذاته وقد تسربت روحه منه بخيانه منذ زمن .. لوكفالترقدبسلام..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أومئ زين بنفاذ صبر عاصرا قبضته بشده لأحد رجاله أن يصمتك، إتجه إحداهم نحوك بهدوء ليخرج وهو على بعد خطوه منكي حقنه منومه بينما أنتي تدفعين وتصارعين بجسدك المقيد بحرص أن يبتعد عنكي لكنه وبلحظه حقنها بسهوله بعنقك لتبدأ حركتك بالهمود والشلل بإستسلام
