أضحك من كل قلبي كلما أفتح الفيس بوك....تتسألون لماذا أكيد..... ليس لأنني رايت شيء مضحك قد قام بنشره أحد أصدقائي......ياليت!..
بل أول إستفتاحية لي على صفحة الأخبار الجديدة.....
ذاك السطر الصغير المكتوب أسفل مكان تحديث الحالة....
أصبح الفيس بوك هو الوحيد من يسأل عن حالك.....يتمني لك عيد ميلاد سعيد..
.ويبشرك بأسعد الأخبار!...
ثم ماذا يظن مارك عندما كتب مكان تحديث الحالة بـــــ " بماذا تفكر؟"...
هل أصبحت أفكاري شيئا مجاني لكل من هب و ذب!...حتى ولو لم تكن تساوي قرشا, ولم تكن ذات فائدة.....إنها أفكاري!..... إنتاج مخيلتي البحثة!...
ضحكت لتفاهة الفكرة.....نعم يا سادة ضحكت!.
تفاهة فكرة أن هذا ما أصبح محور حياتنا!..... أن القوة لإحداث تأثير تكمن في بعض اللوغارتمات والأرقام....
أصبحت هذه الأرقام هي ما يتحكم بحياتنا....
فــــالتفاهة هذه الفكرة....
.ضحكت!
أنت تقرأ
يتفكرو
Любовные романыإذ كان لك في القلب ذاكرة , سوف تجد لقياها هنا. إذا كان لك وجود في اللامكان, ذلك البعد اللامتناهي بين قلب يدق وعقل ينادي إذا فمكانك هنا. روائع ما يقال و يذكر بين القلب والعقل, الحديث المحتقن بين مشاعرك و ضميرك.... مكان ذلك الحديث هنا, بين صفحات كتابي...